مزامير داوود
رسول الـكلم وصنوان الجمال يمنع المنقول الرسائل الأدبيه والثنائيات (لغير المنقول) |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
سلسلة الردود الذهبية لبرنامج يوم من عمري (نافذة على أدباء اليوسفية)
سلامٌ من الله على أرواح تنهل من معين اللغة لتنثر أطيب وردها هنا سيكون بارق نور لتكون أرض اليوسفية خصبة تمر بنا لحظات نتمنى أن نسطر ما نريد بحريه دون أن نجد ما يقيدنا ولحظات أخرى نريد أن نكتب بعفويه لا يهم ما نكتبه بقدر ما يهمنا أن نكتب وتقتلنا لحظات نبحث بها عن من يسمعنا هنا في نافذة على حياتي دفتر نتناقله بيننا بنمط معين ستترجم بها تلك اللحظات التي بدأت بها وغيرها من اللحظات بحبر أقلامكم ونبض قلوبكم فكرة هذا الدفتر سيمتلكه عضو لمدة يوم كامل وله الحرية التامة بما يريد أن تترجمه حروفه بهذا الدفتر كلمه ..تعريف بذاته ..خاطره ..عتب ..شكر. فضفضه .... مقال. قصيده ..فكره للمنتدى كتاب يوصي به ... خبرة يقدمها لنا ... درس من الحياة ..... وكل المجالات مفتوحة وعند انتهاء يومه وقبل أن يعيد الدفتر إلى مكانه عليه أن يكتب عبارة { أنتهى يومي } عندها سيكون المجال مفتوح لمداخلاتكم , حتى إعلان الضيف الآخر وهكذا أتمنى أن تستمتعوا بامتلاككم هذا الدفتر وتمتعونا بتواجدكم وليكن جديدكم بفكر مغاير ليس بالعنوان وحسب وإنما بالمضمون لأرواحكم أماني بحجم السماء تم المنح ( لمائة وسبعة وعشرون ) رد الموضوع الأصلي: سلسلة الردود الذهبية لبرنامج يوم من عمري (نافذة على أدباء اليوسفية) // الكاتب: هادي علي مدخلي // المصدر: منتدى يوسفية الهوى
المصدر: منتدى يوسفية الهوى 🍎 sgsgm hgv],] hg`ifdm gfvkhl[ d,l lk ulvd (kht`m ugn H]fhx hgd,stdm)
آخر تعديل عصي الدمع يوم
08-18-2020 في 08:13 PM.
|
05-23-2020, 03:17 AM | #2 |
|
|
وهم وبين كفيك انداحت مساحة البهاء لاعدم :: ل حواء كلهـ ن نون ول حنانْ نون مقدسه../ لِ الأوغاد :: أرتقوا قليلا فقامة مجدي لاتنحنيـ كي تصل قاع فكركم .! ../ لاأحلل نقل أي حرف من حروفي وتبت يد المرتزقة :: ثم سئمت من استنساخي واستنساخ اسلوبي وحروفي وشخصيتي سحقا لهم من عاهات استغفر الله العظيم :: |
05-23-2020, 11:46 PM | #3 |
|
أبحث عن نايٍ مثقوب يعاقر هذا الهدوء المتبدد
أقُص عليه حكايات الأرق التي ارهقها الحنين وزادها لهفة وأمزُج في الكوب حلماً طويلاً ثم أُطلق آه بصوت عالٍ أُتبعها بضحكة طويلة حتى تستيقظ زهور الياسمين على شرفتي لتلتفت الى جنوني المفاجىء ولا أكترث لها نافثاً في وجه ذهولها دخان سيجارتي وبقايا آهٍ لم يكتمل خروجها بعد هادي علي مدخلي صديقي المكرم ليس غريباً عليك لما لمسته منك هذه المبادرة السخية والرائعة أمنيات التوفيق للجميع رعاك ربي ..,, |
|
05-25-2020, 03:55 PM | #4 |
|
السلام عليكم مساء / صباح الخير // اختر من الرفيق من ذا اذا اغرقني في بحر الادب من لا افيق // سلمت استاذي هادي على مدخلي على جميل انتقائك وطرحك لـ هذا المتنفس المخملي وفتحك لــ هذه النافذة الفريدة من نوعها لـ كتابنا الكرام الذين اكن لهم كما اكن لك كل الحب والتقدير والاحترام :: :: اعذروني يا سادة الحرف والكلمة لعدم قدرة قلمي على مجاراة طلاقة اقلامكم وسأكتفي فرحا ومبتسما بــ متابعة درر حواراتكم // دمتم بكل بخير وسعادة وعيدكم مبارك وعساكم من عواده |
|
05-26-2020, 04:42 AM | #5 |
|
مقيدين بين نوء نور ووجوم هكذا تكون الإستهلالية كأبلج الفجر ال صد شرذمة العتيم برسيل الضوء تماهى وتباهى ولم يترك قدر أنملة إلاووهبها الضياء ، فنار نور كنت ومازلت ايييييييه يامحمد ، يوم من عمرك كألف سنه مماتعدون من جمال يليق لنا الإحتفاء فخراً بك سلسلة محفوظة بزبور تترك أثر الدهشة بأحداقنا ، حتماً سيتم التعامل معها كحصرية :: |
وهم وبين كفيك انداحت مساحة البهاء لاعدم :: ل حواء كلهـ ن نون ول حنانْ نون مقدسه../ لِ الأوغاد :: أرتقوا قليلا فقامة مجدي لاتنحنيـ كي تصل قاع فكركم .! ../ لاأحلل نقل أي حرف من حروفي وتبت يد المرتزقة :: ثم سئمت من استنساخي واستنساخ اسلوبي وحروفي وشخصيتي سحقا لهم من عاهات استغفر الله العظيم :: |
05-26-2020, 04:50 AM | #6 |
|
محمد حجر .. ما بين سيدة باريسية وأم لفتاة الخامسة عشر وذاك المشاغب الصغير عمر ما بينهما .. واليوم .. أين أنت .. !؟ واما بعد .. كنت هنا أتسلل بين الأسطر وأشعرني أشاهد الأحداث .. كم رائع هو سردك محمد .. وكم كانت جميلة تلك الباريسية .. وكم رقيقة إبنتك بمشاكستها لك .. و .. ثم .. ننتظر في شغف بقية الرحلة .. والشكر موصول لصاحب المبادرة الرائعة للفكرة ولرقي الضيف .. بستان زهر |
والنبض ب { لحن } تمايل فخرا والروح بك { جوري } تبسمت فرحا |
05-26-2020, 05:11 AM | #7 |
|
محمد حجر تتوه كل الأبجديات على عرش لغتك نبيذٌ معتق كأس حرفك لم يكن يوم من عمرك بل بركان ثائر فجر كل المواجع والفرح في قنينة عطر واحدة فكم كان قلمك وثير يا صديقي ونحنُ غارقون في ذاك الخيال ونحاول التجديف وإن كان عسير من بداية رحلتك المشرقة في التعليم في جامعة الأزهر التي أحبها وزاد حبنا لمحافظة الشرقية في مصر وهنيئاً لها بك وهنيئاً لليوسفية بحجر وكم تمنيتُ أن أقنتي فاخرة كتابك قيس وليلي العامرية وحزين لحبس كتابك كلام في الرومانسية في الأدراج وسعدنا برائعة مذهل الصقور ورائعة مصطفى الجزار وزادها جمالاً هو صوتك العذب وهي الأن في المفضلة كما اثارني سؤال بنتك وجمال ردك وبلاغة البيان لديك وكم كان الجمال في سردك للسيدة ريبيكا ووجه مارين والخروج الكبير وحزين لعدم إكمال القصة ولكن أنت على وعدك لي ياصديقي بأن تكون السلسلة متواجدة حروفك تفوح منها رائحة الإبداع وترسم الإحساس بكل إتقان لله درك يا أ نيق الحرف سلمت يداك وفيض القلم محمد حجر وأقسم إنك كبير فـ طاب لنا هذا الدفق يا غزير المعاني وكم أنا محظوظ بهذا التواجد العذب شكري وتقديري لك |
|
05-26-2020, 05:27 AM | #8 |
|
من ثنايا قلب يحبكم في الله تخرج كلماتي معطرة بالحب والوفاء.. فلمثلكم ترق الكلمات ولمثلكم تتهادى الدعوات ولمثلكم يهتف الفؤاد قائلاً : رب حرم النار على وجوه اخوتي واحبتي لا شك في أن مثل هذه الأنشطة تعطي زخماً منفرداً وهو اسلوب نوعي جديد اعتقد أن مثل هذه الفعاليات ستسهم في اكساب الجميع مهارات عدة ومن أهمها الذكاء العاطفي والميول الشخصية ، والتعرف على المهارات الحياتية المهم في الأمر أن تكون وفق معايير على أن يكون هناك فريق اعلامي قوي يستطيع أن يحلق بالمنتدى الى الأفق، عندي الكثير من الأفكار والتي ستسهم في دعم المنتدى مثل الكثير منكم ولكن لكل حادثة حديث وبالتوفيق للجميع |
|
05-26-2020, 03:29 PM | #9 |
|
وهذا القيد يجذبهم جميعاً إلى عهد النور بساحتك يوم من أيامي قضيتها معكم وكم تمنيت لو ترجمت مجمل رحلتي وكل أيام ترحال ولكن بما أن دوام الحال محال هناك غيري ولأنني أحب أن أرى النور ليست عيوني وأعانق الضياء من قرص الشمس كما الجميع عند كل صباح وأقف مشدوهاً مودعاً لرحيله عند المساء آثرت الخروج ولو كان الأمر لي وحدي لفعلت ولكن هناك أطياف عاشقة وهم مثلي حين الغواية ففي كل وادٍ يهيمون أشكرك على حفظك لسلسلة النور في قلادة اليوسفية العجماء فلك تحيتي وتقديري محمد حجر |
هذه مادة محرمة لا أحلل من ينسبها لنفسه رابط مدونتي الشخصية https://www.blogger.com/blog/posts/57630244151587?hl=ar&tab=jj سلامٌ على العابرين في سلام
|
05-26-2020, 03:43 PM | #10 |
|
لايوجد فارق سيدة وشاية بين الباريسية وأم الفتاة أم الفتاة عندي هي صاحبة قصة رنين الهاتف ولها عندي مالم يكن لغيرها وهي صاحبة العطاء والتضحية بلا مقابل وهي تعرفني معرفة النفس بذاتها ولكن في ذات الوقت لم نكن ارتبطنا بعلاقة رسمية لوجود تفصيلات بيني وبين أسرتها في ذلك الوقت ولكن كان لأبيها ولها كلمة الفصل في النهاية أما الباريسية كانت مثل غيرها مجرد رحلة قطعتها ووقت قضيته في سلام وبكل صدق كانت الباريسية على قمة الوعي والحضارة وفي نهاية الرحلة سترون ما هو أجمل فهي سيدة ذات أصول ولديها من المبادئ ما نفتقده في كثيرات ممن تربين في عالمنا وما بين الفتاة وعمر هناك عبدالرحمن الهاديء والمفكر بحذر ثم مصطفى صاحب القلب الذي يشبه أمه لحد كبير وربما هذا هو سر تعلقي به ثم أما بعد ... أين أنت ؟ الجواب جد كبير سيدتي ولكنني أمارس رحلة العطاء قدر ما استطعت ولن أحصل من دنياي غير ماكتبه الله لي وعندنا رسالة سنبلغها ثم نمضي في سلام شكراً لقراءتك وشاية |
هذه مادة محرمة لا أحلل من ينسبها لنفسه رابط مدونتي الشخصية https://www.blogger.com/blog/posts/57630244151587?hl=ar&tab=jj سلامٌ على العابرين في سلام
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|