♠ ..| في ضيافة الأدب العربي الحديث والمعاصر |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
05-13-2020, 12:48 AM | #51 |
Guest
|
من الجوف
السائلة ريمو الشمري
التوفيق بين كل هذه الأمور صعب ولكن الاعتياد على العمل بإخلاص وتفاني يجعل صعوبة هذا الأمر تمرين ومع كل يوم يتحول لعادة ومن ثم ينمو ويصبح سلوك. أنا أشعر أنني أمارس سلوك علي الاتزان فيه وترتيب الأوليات والأهميات. ويظل كل شيء بين كل ما ذكرته له أهميته الهامة، ولكن هناك ما قد نقدمه على الآخر لنبدع فيه على أن لا يتضرر الآخر الذي قمنا بتأجيله لبعض الوقت وليس لإلغائه. شكراً على هذا السؤال الجيد أخوكم محمد هليل الرويلي |
|
05-13-2020, 01:10 AM | #52 |
Guest
|
من الجوف
حياكم الله أخي وديع ، شكراً لهذا الكرم الكريم منكم وأنا سعيد بكم ومعكم في هذا الحوار الذي يقرب قلوبنا وأفكارنا ويجعلنا إخوة على الحرف والدعاء...
حياك الله وتساؤلاتك العزيزة: - الجواب الأول: الركيزة الأساسية هي الإخلاص، والصدق في كل ما تقدمه، وعليك مراقبة الله في كل كلمة تكتبها، أو تنشرها حين تعطى صلاحية نشرها. العمل الصحفي ليس بالأمر السهل؛ لأنك تواجه جمهور قارئ، وقارئ نهم، ودقيق وحريص على كل ما يستقبله منك؛ لذلك يجب عليك كصحفي أن تكون كذلك حريص بحرص أبلغ فيما ستقدمه له، وليغره. - الجواب الثاني: كل الذي مضى على الصحافة هي عصور، وقبل ظهور الإنترنت هي عصور ذهبية بأكملها، ولكن لا زالت هناك فترات لها ذات الأهمية البالغة والمؤثرة في استقطاب القارئ، والجمهور والباحث عن الصحافة النزيهة التي تقدم شيئاً مميزاً وفريداً. ولا يمكن أن نقرر حقبة أو زمن معين لذهبية الصحافة مهما استطعنا. الجواب الثالث: الصحافة الورقية الآن تمر بواقع واجه بعضها الإغلاق والبعض الآخر يقاوم لأجل الوقوف؛ ولكني برأيي تظل الصحافة الثقافية والأدبية هي التي يمكنها المقاومة والتقدم والازدهار حتى في ظل تواجد التسيد الإلكتروني بصحافته. ويمكنني ضرب المثل الواضح هنا: ( نذكر شركة نوكيا) لصناعة الجوالات، والأجهزة؛ كانت في القمة، ولكن جاءت بعدها من طورت وابتكرت وقفزت أعلى منها بل ولغتها، وتلاشت. أي عمل إبداعي أو ابتكاري يحتاج للابتكار والتطوير المتجدد. - الجواب الرابع: ظهور الانترنت زاد عدد الصحفيين، وقلّص مقدار الفائدة الصحفية؛ لأن كل من لديه قدرة مادية افتتح صحيفته -وليسوا كلهم- فبعضهم نجح ونجحت صحافته وصحيفته. ولكن في الحقيقة العدد أكبر والخبراء قلّة، والمنشورات كثيرة والدقة فيها والفائدة منها قليلة كذلك؛ وهذا رأيي الشخصي وليس حُكماً عام ولا خاصاً. تراني يا أخي وديع جاوبتك على أسئلتك الأربعة كلها ، وانت قلت ثلاثة حياك وأسئلتك جميلة وذات قيمة... أخوكم محمد هليل الرويلي |
|
05-13-2020, 01:16 AM | #53 |
Guest
|
من الجوف
أخي انطوان، حياكم الله
صوت الصحافة واصل ولا يمكن أن يلغيه شيء؛ لأن الصحافة هي صوت المجتمع دوماً، وكل وطن عظيم يضع بعين الاعتبار صوت مجتمعه مقدم ومسموع؛ لأن السمو والارتقاء بالنظر لكل ما يجيء بأدب ويسمع بأدب. شكراً أخي. أخوكم محمد هليل الرويلي |
|
05-14-2020, 11:13 AM | #55 |
Guest
|
من الجوف
أخي حمد المطيري
دعني أشكرك على جميل قولك، ووفقك الله. لا يخلو أي عمل من سلبيات، كما لا تخلو أي حياة من منغصات. ولكن على المرء أن يؤمن بأن كل إيجابية يقدمها، أو يقوم بها، هي لبنة جديدة تكون جداراً عالمياً وشامخاً عندما تنهي بناءه تكون قد وضعت حصنك المنيع بوجه كل السلبيات... وفقكم الله أخوكم محمد هليل الرويلي |
|
05-14-2020, 11:22 AM | #56 |
Guest
|
من الجوف
أخي رفعت محمد
شكراً على كلماتك. وعن المعالجات النصيّة فهي خطوة دقيقة للغاية في الصحافة، وأي نص يمر بمراحل، قبل أن يصل لمرحلته النهائية وهي النشر.وكما تعرفون جميعكم أن في الصحافة التدقيق اللغوي وظيفة مهمة للغاية وتعبر عن النجاح المظهري للصحيفة التي تولي هذا الدور أهمية؛ لأن القارئ المثقف والبسيط أكثر دقة وملاحظة وإن أغفل خطأ مطبعي فليست مشكلة؛ لأنه يعي أنه كذلك، ولكن عندما يكون نصًا أو مقالاً مملوء بالأخطاء عند نشره فهذا سيقلل من قيمة مقروئيته ولن تظهر في موقف خجل إلا الصحيفة ذاتها. وعن صحفنا السعودية والحمدلله فهي تهتم بهذا الجانب وغيره من الإظهار النهائي المنضبط والتسليم في مجمله... وفقكم الله أخوكم محمد هليل الرويلي |
|
05-15-2020, 08:10 AM | #58 |
Guest
|
من الجوف
الأخ محمد عواد
أشكرك كثيراً على عباراتك الواصلة للروح. وعن الصحافة الإلكترونية والورقية كلاهما يسيران باتجاه واحد، عدا من وجهة نظري أن الورقية أكثر جدارة وحرصاً على كل ما يُنشر، وأثبت في التركيز على مصادر الخبر؛ لهذا مصداقيتها جميعها تتمثل في الحرص على هذا الجانب. وعن ما قدمته للناس خلال مسيرتي وسأظل أقدمه فعلت كل ما يجعلني أشعر بالسعادة، وعلى الجانب الأدبي، لقد تيسر لي تقديم وجوه إبداعية كثيرة خلال مسيرتي وسوف أستمر على هذا المنوال ما استطعت. أخوكم محمد هليل الرويلي أهلاً بك أخي شموخ رجل كلماتك وصلتني على النحو الذي أسعدني. ووفقني الله وجميع الإخوة في مجال الصحافة الذي يعد مسؤولية كبرى، وأمانة للكلمة، والحرف، ومصير أمام كل ما ينشر. - وعن العقبات فالكثير منها وقع، والكثير منها مع الوقت يُنسى، ويتلاشى؛ لأن العمل مع تسارعه، وتعدد مصادره، والخبر والقيام بعمل متقن ينسيك أي أحمال وأثقال ذهنية، أو بدنية؛ فالنتائج المرضية هي البلسم المجاني لكل العقبات، وليس هذا في مهنة الصحافة فقط؛ بل كذلك في كل المجالات. أخوكم محمد هليل الرويلي الأخ أو الأخت غير مسجل، حياكم الله. أشكركم على كلماتكم. وعن سؤالكم. المتلقي لا يفرق بين ما يأتيه من مصدر أو عدة مصادره وزمن القرائة والقارئ هو نفسه لم يتغير؛ الذي تغير من وجهة نظري هو عدم استغلال الوقت. ومع هذا كله استطعنا نحن في الجزيرة الثقافية وغيرها في وطني من الصحف المهتمة بالجانب الثقافي والأدبي أن نضع الثقافة بقدر استطعاتنا في متناول الجميع، واقتربنا إلكترونياً كذلك لنكون جهة داعمة وقريبة جداً لرفد القارئ بجميع أنحاء العالم بما يجعله مهتماً وراعياً ومتابعاً لهذا الجانب قدر الإمكان. وأعتقد أننا وزملائي بالمجال الصحفي الأدبي سعداء بما نقدمه؛ فالقارئ هو الشخصية الهامة التي نتمناها أن تبلغ سعادتها بما تقرأه من خلالنا، والاستفادة منه قدر الإمكان... أخوكم محمد هليل الرويلي الأخ الأستاذ محمد حجر كلماتك قبل هذه الكلمات كانت صوتك، صوتك الكريم الذي وصلني من أعز مكان على قلوبنا هو فسلطين الشقيقة والغالية على قلبي وقلب الأمة العربية والإسلامية جمعاء. فشكراً لك جزيل الشكر. وسيظل صوتك ذاك وإلقاء كلماتك على مسامعي ومعي ما حييت. وفقكم الله وأشكرك على جميل كلماتك العذبة هذه... وكل تساؤلاتك حتى لو لم توضع هنا فأنا الذي سيظل يسأل عن حالك كل حين، وكلما سمعت صوتك بذلك الفيلم الوثائقي الجميل جداً ولا أجد وقتها إلا الدعاء لك. وفقك الله وجميع القائمين على المبادرة الرائعة. أخوكم محمد هليل الرويلي زينة الرفاعي الأخت الكريمة، حديثك طيب ووصلني بكل التحايا. وعن سؤالك: في رأيي الشخصي أن الاسماء المستعارة ستعطي أكثر قوة وإبداعاً لتخلي وتخلص صاحبها وحاملها من القيود الرقابية على نفسه، أو حتى على ما يكتبه في حال أنه التزم باحترام ما يكتب، وقدر من سيقرأ له، ولكنني أؤمن جيداً أنه مقابل ولقاء إبداعه هذا وتأثيره في نفوس قرائه إلا أنه سيخسر ما كتبه وسيظل مسجلاً لمجهول، حتى يتجرأ يوماً أو ذات عمر ليعلن اسمه الصريح، يكون خلال السنوات كلها التي مضت لم يستفد منها إلا الجماهيرية الزائلة، وسيحتاج حتى يعيد ترسيخ اسمه الحقيقي بين الأذهان إلى سنوات إضافية... أخوكم محمد هليل الرويلي أخي متقاعد إنهم يقدمون دورهم كما يقدم كل من انتسب إلى هذه المواقع دوره. وهم يلاقون رواجهم؛ لأنهم الطبقة التي تستحق هذا الرواج؛ كونهم يملكون الخاصية الذهنية الواعية والتي لا يمكنها أن تسيء بما تقوله؛ حفاظاً على تجربتها، وإبداعها. وأكون سعيداً جداً كلما صدفت شاعراً أو كاتباً أو أديباً أو روائياً يضع بصمتها في هذا العالم الجديد، والمؤثر بذات اللحظات. - وعن الجزئية الثانية من السؤال، أو الشق الآخر: تقوم الصحف دوماً بعمل استقطاب مستمر للكتّاب والشعراء، وقد لا تستطيع بعض الصحف فعل ذلك؛ لأن الكثير منها يهتم بمقالات الرأي، والمقالات الاجتماعية، قليل من الصحف والصفحات الثقافية والأدبية التي تقدم مشاريع كتابية أو مقالية، ومع هذا هي تقدم وجوه متجددة باستمرار في مجال المواد الصحفية، أو الاستطلاعات، أو التقارير الصحفية التي لها علاقة بالمشاهد الثقافية المتنوعة... أشكرك جداً على هذه الأسئلة النوعية والمميزة... أخوكم محمد هليل الرويلي الودق أشكرك كثيراً وحياكم الله. أخوكم محمد هليل الرويلي الأخت منى اليافعي ( قنوت) وصلتني كلماتك الطيبة، وشكراً لك عليها. أي كاتب أو صحفي أو أي أحد على وجه الأرض يمارس عملاً إبداعياً حتى ولو كان عملاً صحفياً إن لم يكن هناك من يسنده ممن حوله بكل وسائل الدعم ومنها العناية والاهتمام والإسناد بكل ما يتطلبه عمله ولو على سبيل التضحيات في بادئ الأمر حتى يصبح العمل والجهد أخف وأقل فلن ينجح؛ لأن الداعم الأول لكل مبدع هو محيطه الصغير ومن ثم محيطه الكبير، ومن ثم محيطه الأكبر الذي يلتقي فيه بالقراء والنقاد والعالم الأوسع جداً هو شعوره أنه قدم شيئاً مفيداً ونافعاً على مستوى وطنه وعلى مستوى عائلته وعلى مستواه الروحي الذي يريحه ويبهجه. أخوكم محمد هليل الرويلي سيدة القصر تحياتي وأشكركم أخوكم محمد هليل الرويلي الأخت البتول رأيي معك أو ضد وهذا هو اختيارات، ولكني أنا مع كل شيء يسهم في الإبداع، ولا يمكنني وصف كل ما قلته على أنه حر أو مقيد. الإبداع لا حدود له، ويمكن للمرء كاتباً أو صحفياً أن يبدع بكل الاتجاهات. - وأما عن الخروج بصحافة أدبية حرة فكل الأدب الذي بين يدينا لم يقيده أحد وسيظل كذلك؛ فقط هناك شعور لدى بعض المتلقين على أنه مرفوض أو مؤثر. ولكنه سيصل القراء يوماً وأستشهد بمقولة "لسيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله قوله: "هي أن الفكر يواجه بالفكر" لذلك هناك من يكتب وهناك من يرد على ما كتب وهذا هو الأدب أو العمل الإبداعي والصحفي جزء من ذلك. أخوكم محمد هليل الرويلي أهلا بمن أطلق على اسمه اسم مجموعتي القصصية التي أعتز بها. ( أحبيني ليميل الكون) هذه لفتة وإعجاب نالني بالسعادة. وأشكرك جزلاً وسعيد بقراءتك وعنايتك بها. وعن الإصدارات الجديدة سيكون مع الوقت لا بد وأن يحدث ذلك؛ فالإبداع يزدحم ولكنه لا ينتهي. أخوكم محمد هليل الرويلي |
|
الكلمات الدليلية |
محمد،هليل،الرويلي |
يتصفح الموضوع حالياً : 2 (0 عضو و 2 ضيف) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
رواية اثبات عذرية - للروائي السعودي: جابر محمد مدخلي | youssefy | ♠ ..| دار النشر العربي ـ هُدهد ونبأ يقين | 28 | 10-10-2020 07:56 AM |
رواية اثبات عذرية - للروائي السعودي: جابر محمد مدخلي | youssefy | ♠ ..|عرانين الزمزم (المكتبة الأدبية) | 28 | 06-23-2020 09:49 AM |
مطر قدسي يهطل بغدق حييت يا محمد الليثى محمد | يوسفية الهوى | ♠ ..| سجادة حمراء وأرائك الهطول | 9 | 02-17-2020 11:24 PM |
بحجة الأدب يمارسون قلة الأدب ...!!!! | عطاف المالكي | ♠ ..|مشكاة النور والأدب الساخر يمنع المنقول | 20 | 10-20-2019 01:54 AM |
بحجة الأدب يمارسون قلة الأدب ...!!!! | عطاف المالكي | ♠ ..| في لوحِ محفوظْ 🔏📚 | 1 | 10-18-2019 04:31 PM |