#1
|
|||||||||
|
|||||||||
Claquette
Claquette نعيش الحياة بتناقضات المواقف بين حدث و أمنية .. أمامك فرصة لإحداث التغيير _ جزئياً أو كلياً _ في المشهد .. الريشة متاحة لمن يريد رسم المشهد قبل و بعد التغيير . المصدر: منتدى يوسفية الهوى 🍎 Claquette |
10-10-2019, 03:37 AM | #2 |
|
أهلا مدد فاضلي لم تصلني الفكرة جيدا
هل تعني انني اضع حدث لايروقني وبالتصميم اجعله للشكل الذي ارغبه انا ، |
وهم وبين كفيك انداحت مساحة البهاء لاعدم :: ل حواء كلهـ ن نون ول حنانْ نون مقدسه../ لِ الأوغاد :: أرتقوا قليلا فقامة مجدي لاتنحنيـ كي تصل قاع فكركم .! ../ لاأحلل نقل أي حرف من حروفي وتبت يد المرتزقة :: ثم سئمت من استنساخي واستنساخ اسلوبي وحروفي وشخصيتي سحقا لهم من عاهات استغفر الله العظيم :: |
10-12-2019, 02:15 AM | #3 | |
::كاتب وشاعر ::
|
اقتباس:
حياكِ الله أختي الكريمة حنان الريشة هي الريشة , نزفت حبراً أم لوناً سواء .. من استطاع فحرفاً , و من استطاع فرسماً , و كلاهما ناطق خلّاق , و من استطاع فكليهما معاً , و ذا الإبداع أوسع من أن يقيّد بفضاء .. |
|
|
10-12-2019, 10:44 AM | #4 |
|
Якобы жив
هذَّبني الغياب بعد كلّ انقطاعٍ كنتُ أختارهُ أو يختارني بنفسه، كلفنا ذلك الكثير من الوقت أعلم ذلك جيداً، لكنهُ جاءَ بحقيقة دامغة نُراهن عليها بالروح، لم أكن أرغب لهذا الحبّ نهاية عادية تشبه النهايات المعتادة، ينتهي بفراقٍ أليم او يبتدئُ بلقاءٍ عاديٍّ ..
حين نكسب من الجّبال صفاتها، ونملك أطراف البدايات دوماً، نملك الفرصة في خوض المغامرة، نرفضُ التراجع والانكماش، النهايات لنا وكذلك البدايات .. وبعد كل نقاش نعود إلى برّ الأمان، كل ما مررنا به يملكُ مذاقاً حلواً مهما كلفنا من صبر ووجع سيظلّ يرافقنا بقيّة العمر .. اليوم فقط أفكّر فيما فات، بالوقت الذي مضى ونحن بين مدٍّ و جزر، أصافحُ الحكمة في ذلك، وكان من الممكن أن نجد طريقاً للصلح بعد كل خلاف، وعتاب خفيف كان سيحلّ المشكلة، وعناقٍ هادىء كان سيمحي أثرَ المكابرة، بعد أن ذاب الغضب في صدري، واحتل الحبُّ قلبي كله، عدتُ لأقول أنَّ العتمة لا تُلائمني، وأنَّ ضوء وجهكَ العاشق أو حتّى الغاضب، يكفي لأن أشعر بالألفة في هذا العالم، صوتك العالقُ بين الوسائد والآرائك، رائحتكَ التي تتجوّلُ بالقرب من ملابسي يجعل مني أجمل الصبايا بل أميرتهنّ على الإطلاق، فعلمتُ حينها كيف يكون الشّخص قادراً على أن يأتيك في كل مرة، ليتنفّس ! |
التعديل الأخير تم بواسطة فتنة الياسمين ; 10-12-2019 الساعة 10:47 AM
|
10-13-2019, 01:48 AM | #5 | |
::كاتب وشاعر ::
|
و إني لأحيا بكِ و لأجلك
اقتباس:
ما كنتُ لأبدلَ في تفاصيل الرواية شيئا , خلا المكان .. قاهرةٌ هي المسافات , تكبّل القلب بقيدٍ من قلّة الحيلة و تطوّق الروح بسياج شائك من القلق , بانتظار طلائع الفرج أمراً إلهيّا نافذا مأمولا .. لكِ محبتي من أول الرواية حتى آخر رمق في درب الحياة يا شريكة الخفق .. شعار الروحِ صباحً مساء : و إني لأحيا بكِ و لأجلك |
|
التعديل الأخير تم بواسطة ريثما يغفو الألم ; 10-13-2019 الساعة 01:50 AM
|
11-01-2019, 01:04 AM | #6 |
::كاتب وشاعر ::
|
( مشهد خارجي نهاري ) " مثقلاً بالهموم التي تكاد تطفو على ملامح وجهه و تستحلّ عينيه الغارقتين في صمتٍ عميق " جلس على المقعد الخشبي في الحديقة قبالة مقعدٍ آخر , يجلس عليه مسنٌّ , و إن رثّتْ ملابسه ؛ فقد فضحته الحكمة التي تعلو رأوة العمر في قسماته .. همّ بإشعال لفافة التبغ فإذا بالمسنّ يقاطعه بعد نظرةِ تأملٍّ عميقة : فكّر قبل أن تشعلها يا بـنـيّ , فالتّدخين مضرٌّ بالصّحة ! كلاكيت مرة أخرى : همّ بإشعال لفافة التبغ فإذا بالمسنّ يقاطعه بعد نظرةِ تأملٍّ عميقة : أشعلها يا بـنـيّ , فالتّفكير مضرٌّ بالصّحة . |
|
12-18-2020, 03:22 AM | #7 | |
::كاتب وشاعر ::
|
اقتباس:
أدرك أن المسنّ ينظر إليه و يهمّ بالحديث , فاستبقه مخاطباً : دعني و شأني و لفافة التبغ يا عمّ, فأنا و إياها في الاحتراق سواء. |
|
|
12-19-2020, 12:31 AM | #8 |
|
للتناقضات جمال أخاذ بالصورة والحرف
وتبقى أجمل التناقضات في دواخلناهي من تقربنا لمن نحب رغم فراسخ البعد والفقد. |
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|