مزامير داوود
رسول الـكلم وصنوان الجمال يمنع المنقول الرسائل الأدبيه والثنائيات (لغير المنقول) |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
سلسلة الردود المميزة للروائي جابر مدخلي
آجا على حائط الممشى الذي أخذته مبتسمةً لأول العهد أسقطت دمعتها، واتكأت عليه بظهرها المعوج من آثر السهر. لم يعيد ترتيبها لروحها، وعمرها الأنين، ولا الحسرة، ولا الألم الفاقد وعيه. للقلوب عمرٌ افتراضي إذا تجاوزت استيقاظها فيه فهي لن تستيقظ بعدها أبدا. نصٌ مملوء برسائله، وإبداعه، وعمقه، وثنايا مدلولاته التي تذهب بنا لآلاف التخيلات، والتفاسير الأدبية؛ وهذه كلها تصبّ في مصلحة إبداع من كتبه بروحه، ورؤيته العميقة... تحياتي، ودمتم ... جابر الموضوع الأصلي: سلسلة الردود المميزة للروائي جابر مدخلي // الكاتب: جابر محمد مدخلي // المصدر: منتدى يوسفية الهوى
المصدر: منتدى يوسفية الهوى 🍎 sgsgm hgv],] hglld.m ggv,hzd [hfv l]ogd |
04-12-2020, 12:26 AM | #2 |
|
سلسلة الردود المميزة ل جابر مدخلي
شلاش الضاهر سخي هذا النص بما يحدّه من شعور ومشاعر، كريم لحدود أنّه وهب محبوبته كل ما يعجز عنه العطاء. الشعور الجميل هو أن تكون كريمًا في حبك حتى شعرًا. جميل، وأعجبت برؤية الأديب عصيّ الدمع حيال النص، أما كماليات النص وجمالياته فلا توقف عندها؛ لأنها غاية في البناء والحُسن الإبداعي والأدبي... جابر |
التعديل الأخير تم بواسطة هادي علي مدخلي ; 05-27-2020 الساعة 10:16 AM
|
04-18-2020, 01:11 AM | #3 |
|
رواء السقوط من أعلى القلب يخلّف بعده أورام يعجز العمر أحيانًا عن علاجها. الشوق واحد من تلك التراكمات التي تزداد معها الأورام وقد تتطور إلى أمراض مزمنة تتخلق خلالها اللهفة، وتتحول لشغف للفراغ الخاوي من بعدهم إلا من الذكرى. نص يدلّ بما لا يقطع الشك أنّ الموهبة بارزة في حدود من كتبه ومن أحسن إليه بتنظيمه وسجعه... تحياتي، ودمتم... جابر محمد مدخلي |
|
04-18-2020, 02:33 AM | #4 |
|
صديقي الكاتب: محمد حجر تساؤلات تحرّضنا على تقصي العمر: تُراه كيف قضاه وقلبه يعتصر بهذه الطريقة القاسية؟ أيّ وطنٍ احتمله وحدود صدره مُشرعة للآلام والأوجاع والأحلام المنقوصة؟ سابح هذا القلب في تفاصيل مملوءة بعاتبٍ من الأزمنة الأولى، أضاف عليها ضجر المساحات التي تركتها خلفه، وزاد فوق كل ذلك المصير الواقف عند آخر لقاء لم يكتمل، وآخر لهفةٍ لم تحقق مرادها. الليالي حُبالى، والحُب فوق موقد قلبه يصيح، والشوق في حلقه كلمات جاهزة للانطلاق، والصراع حوله يحتدم، والأمنية الباقية هي أن يقول لها ما عجزت لسانه لسنين عن قوله... كل هذا وأكثر، وهو في متاهة كبيرة، ومصائر موبوءة، وعمر مدمّر، وقصائد انكتبت ولم تصل، وبريد ليل عاجز عن وضع مظاريفه بين يديها. أسئلة الزمان، والمكان، والوطن، لأجوبة الإنسان، والعاطفة، والشعر، والنهايات الغير مألوفة. نص يجمع الأحلام المغادرة، والأرواح المسافرة إلى غير رجعة، والقلوب التي تحتمل لقاء تفاؤلٍ ما يزال في آخر الطريق -الله وحده- يعلم متى سيصل فينتهي به السفر ويفتح لقلبه الوطن. محمد حجر: الصدق هو أقوى شعور نستمده ونستعين به أثناء كتابتنا، وهذا النص يسكنه الصدق والحاجة الماسة للبوح؛ لهذا جاء مؤثرًا... تحياتي، ودمتم... جابر محمد مدخلي |
|
05-22-2020, 06:14 AM | #5 |
|
سلسلة الردود المميزة للكاتب جابر مدخلي
الكاتب، صديقي الكابتن يتعبنا التساؤل. يحاصرنا عندما لا نجد له إجابة، يؤذينا أكثر عندما نتأخر في إيجادها. الوصول إلى صدورنا لتفتيشها والتنقيب داخلها عما سيبقى معنا حتى آخر العمر خير لنا من إبقاء كل شيء متراكم داخلها. نص يستوجب التكرار؛ لأنك في كل قراءة ستجد مشاعر متجددة، وآمال تنمو على قافية بوحك. تحياتي، ودمتم جابر محمد مدخلي |
التعديل الأخير تم بواسطة عصي الدمع ; 05-26-2020 الساعة 02:31 AM
|
05-22-2020, 06:25 AM | #6 |
|
الكاتبة البتول سننفض عنّا ما يتراكم داخلنا، ما يؤذينا. وسيصفو كل شيء في نهاية اللحظات. الأعمال الصالحة، كالأعمال المحزنة تتساوى. لا شيء يبقى بعد أن نفقده. نحن أمام مصائرنا كل حين. نودع كثير من الأشياء. ليست الأيام وحدها هي من نصافحها للمرات الأخيرة كل يوم. بل كل ما وضعنها واختزناه داخلها. الأرصدة المغلقة هي الأكثر وجعًا عندما يمضي عليها الزمن، وتتغير مع تراكم ذاكرتنا بأرصدة جديدة. لا نستطيع أن نصافح الأمس ونحن لم ننته من اليوم الذي نحن فيه. - نص يقرأ اللحظات، يصالحنا معها ويجعلنا ننتبه لكل ما هو قادم، ونقف أمام كل ما مضى. تحياتي، ودمتم جابر محمد مدخلي |
|
05-29-2020, 05:48 PM | #7 |
|
الجذر لا ينضب أبدًا...
الكاتبة المبدعة الأستاذة الجوري القحطاني بدءًا سأعبر من خلال جسور الإبداع والقلوب: الكاتب المبدع هادي مدخلي، والأديب الرائع عصي الدمع. ثم سأتوقف عند الأستاذة الجوري القحطاني، المُحتفى بها، وبإبداعها. سأتوقف أمام محطة الإبداع اللغوي، والحس الجماليّ في توظيف الأدوات البلاغية، وفنون الأفكار الأدبية خاطرةً تجلب للقارئ مساحة من الاندهاش. عرفتُ هذا القلم منذ مدة وقرأته ونصحته بالاستمرار في كثير من الردود على ما كتبه. وأظنه استوعب النصيحة المسداة إلى قلمه المبدع.. الذي من المؤكد أنها عانت كثيرًا لتطويعه حتى يبدو بهذا البهرج الجميل، وهذا السقف اللغوي الإبداعي المتميز. الجذر لا بد وأن يتم سقايته حتى ينغرس في باطن الأرض؛ ليستطيع لاحقًا سقاية نفسه من باطن الأرض طوال ما تبقى له من عمر. والشجر يموت واقفًا -كما قال خالد الفيصل- وهذه حياة الكاتب/ة لا بد وأن تستمر حتى مرحلة النضوب؛ التي لا تحتاج إلا للقراءة للعودة من جديد بالجذر إلى مرحلة الإثمار من جديد. وفق الله قلمك وإبداعك أختنا المبدعة الجوري القحطاني، واستمر إغداقك على مساحاتنا كقراء يجذبنا الحرف المبدع، ويُشعرنا بالسعادة أنّ هناك من يعمل ويجتهد لجعل حروفه بهذا الجذب، والانتباه إليها... وفقكم الله أخوكم جابر محمد مدخلي |
|
05-31-2020, 09:41 PM | #8 |
|
للعقل باب واحد، ووللقلب باب واحد، وللروح عدة أبواب؛ باب للدخول، وآخر للخروج، وبينهما بوابة للبوح.. وهذا ما يجيد توليده داخلنا كل حرف إبداعي وقف أمامنا بعدما عركته وعاركته الحياة.
الشعور أول الحروف نكتبها وبعدها تتوالد الأبجديات. وذات يوم تعرفت على أبجديات الأستاذة اليمام، فتوقفت أمام ذلك النسيج المتماسك، الغائر في عمق الحس بما يختلج داخلك وأنت تقرأ ما بين يديك، ويستمر هذا الاختلاج حتى تعيد ما قرأته لتؤمن كما لو أنك تقرأ جزء من روحك، وكأن ثمة تشابه بين ما كُتِب وبين ما يتعارك داخلك. هذا الجزء الإبداعي لا يمكن أن يجيده إلا كُتّاب يجيدون الكتابة بتقمص أرواح الآخرين، وآلامهم، وأوجاعهم... اليمام كاتبة متمكنة، وواحدة من هؤلاء. دام تجليك. ولكل هذه الاحتفاءات بقلمك وحرفك فرحة في جوانب حروفك وكلماتك التي أبدعتها؛ فاستحققت بموجبها من زملاء ورفاق حرفك العناية بإبداعك... وفق الله الجميع، ودمتم... أخوكم جابر |
|
06-04-2020, 11:52 PM | #9 |
|
الحرف الصادق يحقق مصالحتنا مع ما يؤذينا ويؤلمنا. وهناك من يفعل ذلك بحروفه، يبلسم قلوبنا، ويغدق علينا مزيدًا من رؤيته للحياة.
كثيرة هي معالم حرفك أخي الكابتن. تتمازج مع بعضها، تلوح بالأفق، تتقدم تجاهنا كما لو أنها تود احتضاننا. تميزت في نصوص قرأتها لك وسعدت أنني لم أفوتها. مارس كتابتك ولا تتوقف؛ لأنك تملك موهبتها فعلًا. واستمر في قراءة المزيد؛ لتملأ مخازنك الإبداعية؛ فالقراءة سبيل الكتابة. خالص الود جابر |
|
06-10-2020, 08:51 PM | #10 |
|
عمر من يومها
(( عمر من يومها )) عقد من الزمان، وعقد من الفُل. هذان العقدان يتواتران في حياتنا، ونكاد نسمعهما عندما تحدث حالة ارتباط بينهما. وعندي تقع حالة الارتباط هذه أمام هذا الاحتفاء.
عقد من الزمان مرّ يربّت على حياتنا، وحروفنا، وأدبنا، وأخوتنا معشر الكُتّاب في منتديات انقرضت وغاب فيها وعنها من غاب وبقيّ الأوفياء يبذرون حقولهم، ويستمثرون فيها حروفهم، وأرواحهم التي سقوا بها مسارب الأرض. عقد من الزمان لم يكن الحرف سوى طاقات هائلة نذرع بها الأرض بحثاً عن خيوط، حتى ولو كانت خيوطاً إلكترونية لنرقع بها ما تقطع من أوقاتنا، وأعمارنا، وأرواحنا. عقد من الزمان اندلعت فيه حروب، وقامت فيه دول، وتلاشت فيه عوالم كثيرة. وبقيّ الحرف سيد الجميع، ومسيطر على أرواح ومشاعر الجميع دون استثناء، من كل بلدٍ وطائفةٍ ومكان. الأرض أكبر منّا جميعاً. ومهما مددنا أيادينا لنقيسها سنشعر بالعجز عن فعل ذلك؛ لأننا سنشعر أننا أمام معجزةٍ تماماً كمن يريد تبليط البحر، أو حجب الشمس بغربال. اليوم تتضاءل الكلمات، وتغفو الذكريات في مخدعها، وركنها الآمن، وصدرها الحنون. اليوم نزرع في حقلٍ لا يمكن قياس أطواله بأمتار الكون. اليوم يتحدث الأدب بعمر العطاء، وثمن السخاء، وقيمة الإيمان بأنّ الحياة مساحات تتسع باليقين، والتفاؤلات. اليوم سأحدثكم عن عدة أفكار كانت في عقلي متراكمة، ثم حين أتيتُ إلى اليوسفية والتقيت أختاً اسمها حنان آل شمري، وقبل هذا كنتُ قد تلقيتُ دعوتها بالكتابة في هذا الموقع الزاخر بأقلام إبداعية، وإخوة وأخوات أعزاء فعلاً. تذكرتً لوهلةٍ أنني التقيت هذا الاسم، في زمنٍ ما، وفي يقينٍ ما، وفي حرفٍ صاخبٍ ذات زمن صاخب ما. ذلك الزمن الذي كان الناس كلهم يكتبون، وكلهم يؤلفون، وكلهم يبدعون متأثرين ومؤثرين في بعضهم البعض. زمن الكتابة المندلقة دون حواجز، ولا موانع، ولا متنفس لها غير أن تندلق كفنجان قهوةٍ يسعد به كل من ارتشفه. لم أتخيل للحظةٍ أنّ الإنسان ينمو مع حروفه إلا حين أتيتُ إلى هنا، إلى اليوسفية. لقد تلقيتُ أول كلماتٍ من الكثير وأولهم كانت الأستاذة حنان آل شمري حين قالتْ: "قبل عقد من الزمان قرأت حروفك، الجميل فيها اليوم أنني وجدتها أكبر منّا جميعاً." لا يمكن للمرء أن يكون أكثر سعادةً إلا حينما يجد حروفه تسبقه للشهرة، للتعريف به، للإتيان به، ولإيقافه أمام حروفه تماماً. حروفي أكبر منّا معاً. كانت جملة بحجم قصيدة مديحٍ جاهليةٍ لا يمكن تكرارها. لتمضي الأيام وأجد من صدف حروفي وتعرف عليها قبل تعرفه على شخصي. حنان آل شمري: الحكاية الطيبة التي نمت على شجرةٍ من الأرز، وتعافت تحت ظلها. من تلك القافية خرجت كقصيدةٍ تصور الكلمات على أنها أرواح، وتعتّق الحروف لتقفك أمامها على أنها رحلة يجب أن تختمر بها في النهاية. بعدما بعثت إليها رسالتي بخصوص مبادرة تدور في ذهني، تحتاج لدعمكم، ويقينكم بأنها ستسهم في تكريم الأدب وروّاده. لم تقل لي غير: "نحن سنخدم الأدب معاً" تخيل أن تُصنع لك الاختصارات على هيئة عبارات. أن تبدو الأحلام الصغيرة التي في ذهنك حقيقة على الواقع. مع مرور الأيام، والأشهر الطويلة التي بدت لي قصيرة لما تخللها من جهود حثيثة تأكد لديّ يقين واحد أنني أمام طاقة هائلة من البشر في قلب واحد، إخلاص وتفانٍ في عقل واحد، إيمان بأنّ الحياة عطاء لا يتوقف، ولا ينقطع في روح واحدة.. روح سامية، معطاءة، لا تنتظر الشكر بقدر ما تنتظر: هل هذا يليق أم نعمل شيء آخر؟ المعجزة التي تحدث في داخلنا هي التي تتحقق، والتي تتحقق لنا تجعلنا نبحث عن معجزات أخرى لنجرب خلقها. وكانت الأخت حنان آل شمري تسهم في جعل الأفكار الصغيرة، والمعجزات المخفية حقائق ملمسوة، ونجاحات ويقين يقف أمامنا عياناً بياناً. أقول هذا الكلام، وأعلم تمام العلم أنها لا تود سماعه، وربما أنني أتجاوز الحديث عن الكثير لأقف عند الأهم فالأهم ذكره في مذكرة (يوم من عمرها) بل عمر من يومها. اليوم الذي هو بمقدار ألف عطاء، وسخاء، ونقاء. اليوم الذي قرأتُ كل ما كُتِب لها فيه حتى الآن، وما كتبت فيه هي حتى الأخير. اليوم الذي جاء بحجم اللهفة التي أعلناها معاً لنحتفي بإنسانةٍ وأختٍ فاضلةٍ منّا وفينا، قبل أن تكون صاحبة كيانٍ للإبداع، ومتبنية للمواهب، وراعيةً للأدب، وصاحبةً للأفضال الكبيرة التي يعجز التاريخ إلا أن يفسح لها أبوابه لتدخلها هي من واسعها، ومن أحقيتها، ومن أكبرها؛ لأنها ما أرادت ذلك يوماً، ولا سعت إليه لكنه جاء إليها؛ لنتائج ما بذلته دون انتظار لرد فضله، ولا شكره، ولا جميله. الناس خلقوا ليتحدوا في جِبّلةٍ واحدةٍ، وروحٍ واحدةٍ هذه الروح تتسع لتعدد فتغدو أرواح "ما تعارف منها ائتلف، وما تناكر منها اختلف" اليوم هو عمر فعلاً، عمر لأن ينصت فيه الإنسان لذاكرته، لتاريخه، لأفعاله الصامتة ما الذي تراه أحدثتها في الأرواح البعيدة والقريبة؟ ما الذي صاغته وأبقته في القلوب؟ ما الذي صانته لها، ولتاريخها، ولعمرها القادم، وغيبها المجهول؟ لا أحد يتمنى إلا أن يحبه الجميع حب متساوٍ كأسنان المشط. لا أحد يعيش إلا ليتمنى هذا الشعور الضخم، المجيد، الفوز القلبيّ الهائل الذي يرسخه في القلوب حياً كان أم ميتاً؛ لأن الناس حين تتحد على محبة إنسان فهم لا يكذبون؛ لأنهم إثبات ليس بالعدد فحسب، بل إثبات بالحواس والمشاعر أيضاً. لا أحد ينكر أنّ الحياة قصيرة مهما طالت، ومهما أعطى فيها المرء لا بد وأن يأخذ أو يجد مقدار ما أعطاه ولو بعد حين. اليوم لا أقول غير هنيئاً للأخت حنان آل شمري كل هذا المطر، ومن سحب متعددة، ومن أسخياء، أوفياء، كرماء، نبلاء، أعزاء. اليوم تُفتح الكُتب المخبأة وتخرج الصدور التي توزع كريم نبضها، وصدق مشاعرها، ونبل كلماتها، وصدق ما تحسه وتلمسه داخلها. اليوم هو من عمر أهل اليوسفية جميعاً، وليس من عمر أحدٍ يمكننا الاحتفاء به فحسب؛ لأننا أمام شخصية لا يختلف عليها اثنين؛ إنها أعطت، وأكدت لأدبنا العربي، ولمواقع أدبية كثيرة، ولآداب متعددة، ولسنين طويلة ظلّت تغدق فيها دون نضوب، كعينٍ من محيط. أباركك هذا المطر أختنا الكريمة حنان، أبارككم هذا الصدق الذي أمطرتم به أرض اليوسفية احتفاءً بها، أمطرتموها حتى اهتزت وربت... خالص الدعوات والسلام كتبها: جابر محمد مدخلي |
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مقتطفات من مائدة من الأدب للروائي جابر مدخلي ::تكريم إداري../ | youssefy | ♠ ..|صدح العطاء هيت لك فعاليات تسر الناظرين | 27 | 10-06-2020 03:05 AM |
سلسلة الردود المميزة لهادي مدخلي | هادي علي مدخلي | رسول الـكلم وصنوان الجمال يمنع المنقول | 59 | 09-01-2020 04:21 PM |
رواية اثبات عذرية - للروائي السعودي: جابر محمد مدخلي | youssefy | ♠ ..|عرانين الزمزم (المكتبة الأدبية) | 28 | 06-23-2020 09:49 AM |
سلسلة الردود المميزة لمحمد مدخلي . | محمد علي هادي مدخلي | رسول الـكلم وصنوان الجمال يمنع المنقول | 7 | 06-05-2020 02:33 AM |
سلسلة الردود المميزة للفاروق مدخلي | الفاروق مدخلي | رسول الـكلم وصنوان الجمال يمنع المنقول | 8 | 06-02-2020 02:34 AM |