|
♠ ..| مئذنة النون يمنع المنقول والهمسة زليخة راودت الصمت عن ذاته(القصص والروايات وق ق ج) |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-14-2020, 10:46 AM | #161 |
|
ذات غنج حملقت بتفاصيليـ كثيراً
ثم قبّلت المرايا :: |
وهم وبين كفيك انداحت مساحة البهاء لاعدم :: ل حواء كلهـ ن نون ول حنانْ نون مقدسه../ لِ الأوغاد :: أرتقوا قليلا فقامة مجدي لاتنحنيـ كي تصل قاع فكركم .! ../ لاأحلل نقل أي حرف من حروفي وتبت يد المرتزقة :: ثم سئمت من استنساخي واستنساخ اسلوبي وحروفي وشخصيتي سحقا لهم من عاهات استغفر الله العظيم :: |
06-15-2020, 12:48 PM | #162 |
|
قصة قصيرة جدا: قضية
كعادته بعد ان فرغ من التجوال على المحال التجارية بحثاعن تلك الدريهمات\فانه يعكف على السؤال عن سفينة زميلته في التسول\ذلك اليوم ألفاها على قارعة الطريق صامتة انحى يسألها\كانت الآهات تسبقها\وتشير بيدها الى ذلك الشرير الغني الذي اخذ منها بغيته ورماها\وقالت سفينة: ينبغي ان تؤدبه\والا لن اكون لك لاول مرة يشعر سامح انه صاحب قضية يدافع عنها\لذلك شعر بالقوة كمالم يشعر بها من قبل وراح يلتمس خطاه في يقين\وحب سفينة قد حوله الى كائن جديد نظر الى سفينة تلك النظرة وهي تستر عريها\وشاع في داخله حب مبهم ثم انطلق الى قضيته.. صالح بحرق |
|
06-28-2020, 05:05 AM | #164 |
|
تعرى من أخلاقه فبانت عورة سوء نياته ،
|
وهم وبين كفيك انداحت مساحة البهاء لاعدم :: ل حواء كلهـ ن نون ول حنانْ نون مقدسه../ لِ الأوغاد :: أرتقوا قليلا فقامة مجدي لاتنحنيـ كي تصل قاع فكركم .! ../ لاأحلل نقل أي حرف من حروفي وتبت يد المرتزقة :: ثم سئمت من استنساخي واستنساخ اسلوبي وحروفي وشخصيتي سحقا لهم من عاهات استغفر الله العظيم :: |
06-28-2020, 07:22 PM | #165 |
|
أحمد والحذاء : كان أحمدُ لا ينصتُ لنصائح والديه ، ولا يلبسُ الحذاء أثناء لعبه ، وذات يومٍ كان يلعبُ مع أصحابه ، فجرح قدمه مسمارٌ ، فتألم ألمًا شديدًا ، وسال دمه ، وذهب به أبوه إلى المستشفى ، ولبث في منزله أيامًا حتى شفي ، وأصبح بعد ذلك يستمعُ للنصائح ، ولا ينزعُ حذاءه إلا للصلاة أو النوم ! بقلمي .
|
جزيل الشكر للمصممة سقيا . |
06-28-2020, 07:25 PM | #166 |
|
الشاعرَ وسعدٍ ق ق ج :
كان الشاعرَ المخضرمُ ضنينٍ بأنتاجة ، وكان سعدٍ يسرحا بإبله ، فلاح لها نجماً ذي بريقاً خطافٌ ، فكانتْ أسباب موساتها !!!!! بقلمي . |
جزيل الشكر للمصممة سقيا . |
06-30-2020, 03:22 AM | #167 |
|
كان للفراقِ استعدادت وعدة
ايقظه من سباته الطويل من هموم وحزن كئيب من مساء جنبه الأمل لحاجة يقظيها لاجلها لانها كل مايملك من فرح ازدحمت بعينيه الدموع وكان يمسحها حتى لاتراها حبيبته فتحزن لااجله كان يخشى عليها البكاء ولان عينيها سر حبه كان يلتزم بعدم ايذائهما لكنها كانت تظن ان رحيله غدر وخيانه فقبل ان يسبقها سبقته وتركت ورقة الرحيل.. |
|
07-07-2020, 05:15 AM | #168 |
|
لحظة اشهار:
احبها..ويفصح عن حبه لها كل شروق يوم جديد
يقول كلمة أحبك لها بقوة فقد علمته عدم الخوف خلفت منه شاعر يجيد رسم شفتيها ونهديها وعينيها الزرقاء أكثر من أي شيء آخر. ذات يوم أراد أن يعلن للعالم أنه يحبها فكتب قصته معها في صفحته..فرحت به لأنه تمتلك هذه الجرأة وأخبر العالم بحبها فدعته إلى سهرة خاصة ورقصت نعم رقصت غير مبالية بأحد مادام الرجل الذي احبها قد أعلن حبه للعالم ورشحها لاجمل فتاة عرفها الوجود.. |
|
07-07-2020, 10:35 PM | #169 |
|
ق .ق .ج
إدراك أمسكت قبضة الباب اريد فتحه لاتنسم هواء حريتي، فسمعت صخب صريره، وتناهت الى أنفي رائحة خشبه، فتراجعت، مدركا طبيعة أصل الخشب المقتول. |
|
07-18-2020, 03:25 PM | #170 |
|
وداع :
ق.ق.ج:صالح بحرق تسلل بخفية الى محطة النقل..اتخذ له مكانا بحيث لاتراه..اشعل غليونه ..دندن..اقبلت.تجر حقيبتها..ترتدي قميصا جيشيا..عيناها تجولان في المكان..ظمأى..اطل بنصف جذعه..هرعت اليه..تشابكا..انفتح باب العربة..التهمت المسافرين..لم تستطع الافلات من قبضته..دنت..فدنت سحابة الحب..ظللتهما.. فيما كانا يغادران المحطة..تحت جنح الليل. صالح بحرق |
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|