مزامير داوود
♠ ..|رضاب الأبجدية يمنع المنقول من ماءِ معينْ (الخواطر وهمهمة الوتين) |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
أمنيات معطوبة
|
05-28-2020, 06:34 AM | #2 |
|
امنيات تسرج من فنار الشوق
اضواء فاتنة تصف الحب كمجرة وفاء وتغير نمط ليأس او اليباس لأمل لاهنت |
|
05-28-2020, 06:44 AM | #3 |
|
أرى طرح جميل...هادف ومفيد,
ويستحق المتابعه والتامل, بثناياه. بارك الله فيك, مجهود طيب..... ولك الشكر والامتنان |
|
05-28-2020, 07:28 AM | #4 |
|
امنيات كثيرة تلقاها البحر وغيبها عن انظارنا
تاهت بسواحل مخيفة وتركت ندب وخوف حرف يعزف على وتر الجمال بيلسانةة |
|
05-28-2020, 08:20 AM | #5 |
|
أمنيات خذلها القمر
وربما غابت تحت انظار السهر كان يتولاها بالعشق ثم دثرها بثرى النسيان كثيرة الأمنيات التي ماتت بمهدها |
|
05-28-2020, 08:38 AM | #6 |
|
ما تبقى منك هنا إلا بضع نبضات حين لقاء بالمطار
وحين مغادرة ... لازالت تورق بالصدر ذكراها تنشر بالروح ألم رحيلها بقايا منثورةٌ من حروف اغتصبها الروح لتكتب ما كانت لك يوما ما كنت لها يوما من يقنعها ان القلب في أمتعها قد رحل معها .؟؟ من يرسم الذكرى لتحلق بليالينا عالية مثل أسرآب الطيور المهاجرة .. نستمتع بمشاهدتها ولكن يصعب علينـآ الإمـسآك بها. من يرتل لهم صوت آهاتنا عندما تكتظ القلوب بالأشوآق لهم ..؟ / \ الهادي الراقي .. حرفك هنآ أشعل بقلبي أشيـآء كثيرة أرغب بإخمادهـآ .. أنآ هنـآ لآ اتمنى لك التوووفيق فقط بل أتمنى لك اياماً مليئه بكل شيء جميل حرفك أنيق جداً يدخل تلابيب القلب لك السعادة بسماء مقدسيه لاتعرف البعاد دُمت. |
التعديل الأخير تم بواسطة زينة آل شنار ; 05-28-2020 الساعة 10:07 AM
|
05-28-2020, 08:14 PM | #8 |
|
ليت لنا خيار التحكم في الواقع لنرسم احلامنا بالاهداب فأن امنيات الحياة معطوبة بمواجهة المصير تقبل تحياتي وتقديري استاذي المبدع هادي علي مدخلي بوركت حروفك ايها الجبل الشامخ |
|
05-28-2020, 11:02 PM | #9 |
|
أوووه هذا غريب
ها أنا يقتادني هاجسي مذعناً للخلوة الخامسة بعد العشرين هذا اليوم الذي قاب جرحين أو أكثر من التورط على سكين السؤال، كم لبثتِ في قلبي ،بعد حضورك الذي جَشمني عناء التفكير هل كان المتأخر في حياتي أم انني المتأخر عليه تباً هذا الوجع لا يُهدأ ، هو يتسرب عنوة الى أعماق الجراح النافقة بالخيبة ، يتغلغل قسوةً مثل كومة ملح ذائبة في كأس ماء القلب بفعل تحريك ملعقة اللوعة ,يهبط ويصعد موازياً آلامه على الأطراف كالبندول الصريح عندما تدق ساعة الفقد ، في لحظة يكون فيها القلب معلقاً في الغياب ، ما بين ظنٍ وشك يتدلى عليه فيرشقه بفوضى التكهن ثم يعود مَخدعه الهادي ، لا يشتعل فتيل المشاعر إلا من هذه المواقف الصغيرة يولد إحساس غريب ثم ينضج حتى يبلغ منتهى الأحلام والأماني وكثيرًا ما يترصد الخذلان ليمنحنا الخيبة مع سبق الإصرار والترصد كنت جميلاً يا صديقي بوركت ..,, |
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
حرف يوسفي الجمال: أمنيات الورد | خالد الشوق | ♠ ..|رضاب الأبجدية يمنع المنقول | 11 | 07-14-2019 10:59 PM |