|
♠ ..| تبـر الجنة :: إسلاميات حَصْحَصَ الْحَقُّ |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
09-22-2019, 01:29 PM | #121 |
|
آية إستوقفتني
آية إستوقفتني وأرعبتني .. قول الحق تبارك وتعالي .. يا أيها الذين آمنوا كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون .. وكأنٌ الله سبحانه وتعالى يقول لأصحاب الوعود الكاذبة إحذروا سخطي ولا تقولوا بما لا تفعلون ..... نحن في عصر الكذب والخداع والبهتان والضلالة .. آية المنافق ثلاث .. إذا حدٌث كذب وإذا وعد أخلف وإذا إؤتمن خان .. نتوقف عند الثانية موضوع حديثنا .. كم من واحد وعد الآخر بإنجاز عمل وأخلف وتراجع .. وكم من جمعية ثقافية وعدت مشاركيها فتراجعت وأخلفت وقس على هذا عند عديد المؤسسات الأخرى .. بربكم هل نحن بهذه الأخلاق خير أمة أخرجت للناس .. أبدا من هذا المنطلق ضحكت علينا الأمم ولم تعد تثق فينا ولا في عهودنا وضاعت القيم وكثر الغم والهم حتى صرنا أضحوكة عند العالم وصار الكل يقول : يا أمة ضحكت من جهلها الأمم .. طبعا عندما نترك كلام رب العالمين ونور الهداية الربانية ونندسٌ في أحضان عدونا ونأخذ بما يقرره لنا من مصير مظلم بتخريب شبابنا وأوطاننا ونحن نتساءل لماذا لا يأتينا النصر من عند الله .. من أين يأتي النصر وأوطاننا تزخر خيرات وشعوبها تعيش الخصاصة والفقر المدقع .. كيف نحرر فلسطين ونحن لم نتحرر من القيود المكبلة لنا .. ونحن نكذب ونخادع ولا نوفي بوعودنا .. إعلموا أننا إن لم نثب إلى رشدنا ونراجع أنفسنا ومواقفنا تجاه شعوبنا فوا الله سنندثر ولن يكون لنا أثر وسنخسر ما حققه أجدادنا ونصير في عداد المفقودين .. المكلوم عربيا// صلاح الورتاني |
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
09-28-2019, 08:21 PM | #122 |
|
( ومَا كانَ الله معذِبهم وهم يستغفِرون )
لتنجو من العذاب افعل الشرط - الزم الاستغفار -" |
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
10-22-2019, 07:31 PM | #123 |
|
جزاكم الله وايانا كل خير
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
10-26-2019, 12:41 AM | #124 |
|
كَيْف اسْتَطَاع رَسُولُ اللَّهِ وَأَصْحَابُهُ بِنَاء دَوْلَة هُزِمْت الْفَرَس وَالرُّوم خِلَال أَرْبَعِينَ سَنَةً
_____________________________ لَمْ تَكُنْ لِلْعَرَب دَوْلَة وَلَا حَضَارَةٌ بَلْ كَانُوا قَبَائِل متناحرة وَجَاءَ الْإِسْلَامُ وَبَعْد الْهِجْرَة بُنِيَت أَوَّل نَوَاه لِتَكْوِين دَوْلَة وحضاره وَقَدْ وَضَعَ النَّبِىّ أَوَّل دُسْتُور يُحْكَم النَّاسُ فِى تِلْكَ الدَّوْلَة النَّاشِئَة فَكَانَت قَوَانِين الدُّسْتُور حَاكَمَه وَمَتِينَة فَقَام أَوَّلًا . بِبِنَاءِ الْمَسْجِدِ وَالَّذِى سَيَكُونُ فِيهِ اجْتِمَاعُ الْقَائِد برجاله خَمْسَ مَرَّاتٍ فِى الْيَوْمِ وتدرس فِيه عُلُوم الدِّين الْمُخْتَلِفَة وَتُعَقِّد فِيه المؤتمرات وتستقبل فِيه الْوُفُود وَتُؤْخَذ فِيه القرادات وَيُصْلِح فِيهِ بَيْنَ النَّاسِ وَمُقِرًّا لِلْقَضَاء وَالْحُكْمُ بَيْنَ النَّاسِ ويربى فِيهِ الرِّجَالُ كُلُّ ذَلِكَ يُقَام فِى الْمَسْجِدِ حَتَّى التَّدْرِيب عَلَى الْقِتَالِ كَانَ فِى الْمَسْجِدِ فِى لِقَاء دَائِمٌ بالقائد الْمُرَبَّى مَعَ أَصْحَابِهِ تَأَنِّيا . آخَى بَيْنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ بَعْدَ أَنْ صَالَحَ بَيْنَ الْأَوْسِ وَالْخَزْرَجِ وَكَانَتْ بَيْنَهُمْ الْحَرْب مُنْذُ سِنِينَ طِوَال فتصالحوا وتاخوا وَأَصْبَحُوا لَحْمُه وَاحِدَةٍ فَكَانَ الرَّجُلُ مِنْ الْأَنْصَارِ يَعْرِض مَالَهُ وَدَارَهُ وَأَرْضِه وَزَرَعَه عَلَى أَخُوه المهاجرى ليقتسمه مَعَه بِطِيبِ نَفْسٍ ليعوضوا إخْوَانِهِم المهاجين بَعْض ماتركوه فِى مَكَّة وَهَجَرَهُ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَقَدْ ضَحُّوا بالغالى وَالنَّفِيس فِى سَبِيلِ دِينِهِم ثَالِثًا وَضَع لَهُم قَانُون الْمُسَاوَاة فِى الْحُقُوق وَالْوَاجِبَات وَأَنَّ جَمِيعَ اامسلمين زمتهم وَاحِدَة وَيَسْعَى بزمتهم أَدْنَاهُم ولافرق بَيْن عربى وعجمى ولاابيض عَلَى أَسْوَدَ إلَّا بِالتَّقْوَى فاحترم الْجَمِيع بَعْضُهُم الْبَعْض واحبوابعضهم الْبَعْضِ حَتَّى كَانَتْ مِنْ أَحَدِهِمْ هَفْوَة فلقنه النَّبِىّ دَرْسًا لَن يَنْسَى أَبَدًا عَلَى مَرِّ التَّارِيخ وَإِلَى قِيَامِ السَّاعَةِ حِينَ قَالَ أَبُو ذَرٍّ الغفارى لِبِلَال ياابن السَّوْدَاء فَقَالَ لَهُ الْمُصْطَفَى إِنَّك امْرِئ فِيك جَاهِلِيَّةٌ فَوَضَعَ أَبُو ذَرٍّ خَدِّه عَلَى التُّرَابِ وَأُقْسِم أَنَّهُ لَنْ يَرْفَعُهُ حَتَّى يطئه بِلَال بِقَدَمِه رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُمْ أَجْمَعِينَ وَهَكَذَا أَصْبَح الْمُسْلِمِين كَالْجَسَد الْوَاحِدِ إذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى سَائِرُ الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُمْ أَجْمَعِينَ رَابِعًا . عَمِل المعاهدات مَعَ جِيرَانِهِ مِنْ الْيَهُودِ مِمَّن يستوطنون مَعَهُم حَوْلَ الْمَدِينَةِ عَلَى أَنَّ يُحْتَرَمَ كُلٌّ مِنْهُمْ الْآخَرَ وَلَا يتأمر عَلَى الْآخَرِ وَيَنْصُر بَعْضُهُم الْبَعْض ويتعايشون بِالْجِوَار بِلَا غَدْرُ أَوْ خِيَانَةٍ وَبِالطَّبْع قَد غَدَر الْيَهُود وَخَانُوا وَكَان حقدهم عَلَى الْمُسْلِمِينَ بَعْدَ كُلِّ غَزْوَةً مَعَ الْكُفَّارِ تَلِيهَا غَدَر وَخِيَانَة مِنْ الْيَهُودِ وَكَانَت بَنَى قَيْنُقَاع أَوَّل الغادرين بَعْدَ غَزْوَةِ بَدْرٍ وَبَنَى النّضِير غدرواوخططوا لِقَتْل النَّبِىّ بَعْدَ غَزْوَةِ أُحُدٍ ثُمَّ بَنَى قُرَيْظَة تامروا مَع كُفَّارِ مَكَّةَ أَثْنَاء غَزْوَةِ الْخَنْدَقِ وَقَد أَجْلَاهُم النَّبِىّ تَمَامًا عَنْ الْمَدِينَةِ بَعْدَ تَبَيُّنِ غَدْرِهِم وخيانتهم وَقَدْ تَمَسَّكَ الْمُسْلِمُون بمبادئهم تِلْك وشريعتهم فَأَصْبَح كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ يَصْلُحُ لقيادة الْعَالِم فقاد أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقِ حَرْب الْمُرْتَدِّينَ بَعْدَ وَفَاةِ النَّبِىّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَلْ وَفَتْح بَعْض الْمُدُن وَالْأَمْصَار مِنْ بِلَادِ الْفَرَس وَالرُّوم وَأَكْمَل عمرابن الْخَطَّاب الْفَتْح الاسلامى بَعْد . فَاه أَبِى بَكْرٍ وَجَاء ذُو النُّورَيْن عُثْمَان ليغزوا الْبَرِّ وَالْبَحْرِ فِى سَبِيلِ اللَّهِ وَلَمْ تَمَضَّى سَنَوَات عِدَّةٍ مِنْ تَكْوِين النَّوَاة الْأُولَى لِدَوْلَة الإِسْلاَمَ فِى الْمَدِينَةِ وَقَدْ كَانَتْ نِصْفِ الْأَرْضِ تَدَيَّن بِالْإِسْلَام وَلِلْمُسْلِمِين رُضِخَت كُلّ الْمَمَالِك شَرْقًا وَغَرْبًا لِأَنَّهُم تربوا عَلَى الْإِسْلَامِ تَرْبِيَة حَقًّا وَأَخَذُوا بِشُمُولِه وَأَحَبُّوا الْمَوْت فِى سَبِيلِ اللَّهِ وَأَحَبُّوا اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَكْثَرَ مِنْ حُبُّهُم لِأَنْفُسِهِم وَأَهْلِيهِم وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ وَصَدَّقُوا مَعَ اللَّهِ فَصَدَّقَهُم اللَّه واعزهم وَنَصَرَهُم كَمَا قَالَ تَعَالَى (ان تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيَثْبُت اقدامكم) صَدَقَ اللَّهُ الْعَظِيمِ __________________________ بقلم/محمود عَبْد المتجلى عَبْدِ اللَّهِ . |
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
10-27-2019, 07:53 AM | #125 |
|
التفكر في آيات الله{ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً }
{ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً } [ الطلاق : 2 ] من يتقِ الله في أموره يجعل الله له مخرجاً من كل شيء : أيها الأخوة، ومن يتقِ الله في اختيار زوجته يختارها ذات دين بالدرجة الأولى، والجمال مطلوب لكن لا يختار جميلة بلا دين فعليك بذات الدين، الذي يتقِ الله في اختيار زوجته يجعل الله له مخرجاً من الشقاء الزوجي، والذي يتقِ الله في تربية أولاده يجعل الله له مخرجاً من عقوقهم، والذي يتقِ الله في كسب ماله يجعل الله له مخرجاً من تلف المال ومصادرة المال، ومن يتقِ الله في التوحيد يجعل الله له مخرجاً من الشرك، لكن الله عز وجل يقول آية اليوم : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ } [ آل عمران : 102 ] أن تطيعه فلا تعصيه ، وأن تشكره فلا تكفره، وأن تذكره فلا تنساه. اتصال نِعم الدنيا عند المؤمن بنعم الآخرة : لكن أروع ما في الإيمان هذه الآية : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَآَمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَ يَجْعَلْ لَكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ } [ الحديد : 28 ] كفالة في الدنيا وكفالة في الآخرة أي : { وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ } [ الرحمن : 46 ] جنة في الدنيا وجنة في الآخرة، لذلك يتمتع المؤمن بحالة عجيبة، نِعم الدنيا عند المؤمن متصلة بنعم الآخرة، وا كربتاه يا أبتِ، قال: لا كرب على أبيك بعد اليوم غداً نلقى الأحبة محمداً وصحبه. والله الذي لا إله إلا هو قرأت ودرست سبعين صحابياً شيء يلفت النظر أنه ما منهم واحد إلا وقد كان في أسعد لحظات حياته عند الموت، الموت تحفة المؤمن، الموت عرس المؤمن : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَآَمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَ يَجْعَلْ لَكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ } [ الحديد : 28 ] الإنسان المؤمن حينما يتقي الله عز وجل ينال : 1 ـ تكريم الله عز وجل له : لذلك إذا كنت متقياً لله فأنت أكرم الخلق والدليل: { إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ } [ الحجرات : 13 ] قال له : يا سعد لا يغرنك أنه قد قيل : خال رسول الله، فالخلق كلهم عند الله سواسية، ليس بينه وبينهم قرابة إلا طاعته. أكرم إنسان عند الله أن يتقي أن يعصيه، أي في شؤون الدنيا يوجد مناصب لن تصل إليها ما في أمل ولا بالمليار واحد أن تصل إليها، يوجد ثروات لن تملكها، يوجد عمر مديد قد لا تصل إليه، لكن الإنسان المؤمن حينما يتقي الله يصبح أكرم الناس عند الله. 2 ـ حب الله له : وهناك شيء غير التكريم، أحياناً تكرم إنساناً لكنك لا تحبه، قال تعالى : { بَلَى مَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ وَاتَّقَى فَإِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ } [ آل عمران : 76 ] يعني شيء سهل أن يحبك الله ؟ شيء سهل أن يحبك خالق السماوات والأرض : { بَلَى مَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ وَاتَّقَى فَإِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ } [ آل عمران : 76 ] إذاً هو يكرمك ويحبك. 3 ـ تولي الله أموره و تيسيرها : هناك شيء ثالث ويتولاك : { وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ } [ الجاثية : 19 ] يتولاك هو وليك، هو يدافع عنك، هو يسيرك لمصلحتك. 4 ـ هو معه أينما كان : وهناك شيء رابع هو معك : { إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا } [ النحل : 128 ] قال معك بالتأييد، ومعك بالحفظ، ومعك بالنصر، ومعك بالتمكين، الفلاح كل الفلاح، والنجاح كل النجاح، والفوز كل الفوز، والتفوق كل التفوق، والذكاء كل الذكاء، والعقل كل العقل أن تتقي الله : { وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ } [ البقرة : 189 ] تقوى الله عز وجل أكبر أنواع الشكر له : حينما سخر لك الله ما في السماوات وما في الأرض جميعاً منه تسخير تكريم وتعريف، فالتكريم ينبغي أن تشكره لذلك قال تعالى : { مَّا يَفْعَلُ اللّهُ بِعَذَابِكُمْ إِن شَكَرْتُمْ وَآمَنتُمْ } [ النساء : 174 ] آخر شيء : { وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ } [ البقرة : 189 ] إنك إن اتقيت الله فهذا أكبر أنواع الشكر له، أيها الأخوة آية اليوم : { يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ } [ آل عمران : 102 ] أي لا يأتينكم الموت إلا وأنتم على أحسن حال. والحمد لله رب العالمين |
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
11-02-2019, 04:27 PM | #126 |
|
م€ٹسبحانه سبحانه سبحانهم€‹
سبحان خالقنا ورازقنا الـذي يحي يميت ويبــدئ ويعيـد سبحان رب العرش جل جلالـه يهدي يضل لمن يشا ويــريـد سبحان من تجري اï»·مور لحكمه ï»»شيء يفلت أويحيـد محيـد سبحانه القدوس في عليائه رب له التقديس والتمجــيد سبحان من عم الوجود بفضله فضل اﻹله فما عليه مزيــد سبحان من منح الهداية خلقه ولكل جنس غاية وقصيـد سبحان من خلق البسيطة آية فيها تجلى القصد والمنشــود سبحان من خلق البحار فسيحة من مائها اï»·مطار تسقي تفـيد سبحان من جعل الجبال رواسيا منها لجرم اï»·رض ذا التوتيـد سبحان من أعطى السهول جمالها بسط اخضرار للقلوب تصيد سبحان من أعطى اï»·وادم لبهم وبه الخï»»فة ميزة وصعـود سبحان من جعل السبيل سبيله هذا السبيل وغيـره مسـدود سبحانه الرزاق جل جلاله كل الخï»»ئق رزقهم موجود سبحانه القيوم في ملكوتـه سبحان ربي الواحد المعبود سبحانه سبحانه من قـادر ï»»حول إï»» حوله المعهــود إني أسبح خالقي بمشاعــري ومشاعري لجوارحي تغريــد ربي إلهي ï»»تذرني غـافــï»» اجعل فؤادي دأبه التمجيد إن الفؤاد ليطمئن بذكره سبحانه من حقه التوحيد بقلمي |
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
11-02-2019, 05:24 PM | #127 |
|
وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا وَوُضِعَ الْكِتَابُ وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَدَاءِ وَقُضِيَ بَيْنَهُم بِالْحَقِّ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ (69)
هل بعد هذا نضيع العمر في الحقد والترصد والبكاء كلن بيحاسب بقدر نيته |
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
11-04-2019, 11:32 AM | #128 |
|
اسكنك الله الجنة
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
11-07-2019, 04:04 PM | #129 |
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
11-14-2019, 08:08 AM | #130 |
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قبل الموت (مجهود شخصي) | ابو مروان | ♠ ..| تبـر الجنة :: إسلاميات | 50 | 04-17-2021 04:45 AM |
تدبر آية (مجهود شخصي) | سامح أرطبون العرب | ♠ ..| تبـر الجنة :: إسلاميات | 39 | 03-08-2021 09:35 AM |
قلت له : ما الموت (مجهود شخصي) | عبدالحليم الطيطي | ♠ ..| تبـر الجنة :: إسلاميات | 19 | 05-23-2020 04:52 PM |
أخي الحـــــــــاج(مجهود شخصي) | مداد اليراع | ♠ ..| تبـر الجنة :: إسلاميات | 18 | 05-23-2020 04:16 PM |
الهويّة(مجهود شخصي) | مداد اليراع | ♠ ..| تبـر الجنة :: إسلاميات | 19 | 05-23-2020 04:15 PM |