|
♠ ..| مكان قصي للمدونات منصتون وقطعن ايديهن فتنه خلوة شرعية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
قطرات نديّة
أؤمن تماماً أن من المستحيل إعادة عقارب الساعة للوراء ، والرجوع للماضي ، وصحيح ... أن الزمن يسير في مسار واحد ... لكن أحياناً تحدث الصدف الجميلة ، لنلملم ما تركنا في مجريات الماضي .. ليلتئم ما قد يكون في الحاضر ... وآمل ان شاء الله ، ما قد يكون بالمستقبل ، دون الفقد مرة أخرى ! * * * ولخربشة قطرات نديه هأنا أعود هنا في مكان جديد في يوسفية الهوى ! شكرا من الأعماق للدعوة . تقبل الله طاعاتكم
المصدر: منتدى يوسفية الهوى 🍎 r'vhj k]d~m |
05-27-2019, 01:43 AM | #2 |
|
" أحبب حبيبك هونا ما عسى أن يكون بغيضك يوما ما
و أبغض بغيضك هونا ما عسى أن يكون حبيبك يوما ما " لهذا الحديث أثر كبير في نفسي ... ( بداية كنت أظنه حديث الرسول صلى الله عليه وسلم فقد مر معي في سنة أولى جامعة في كتاب اللغة العربية على أنه قول المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه ، لكن يقال بأنه حديث ضعيف وينسب ل علي بن ابي طالب كرم الله وجهة ) وبعيداً عمن تحدث به ، المهم أن مضمونه ومعناه غاية في الأهمية ، فلو شئنا مناقشته في قسم النقاش الجاد لتعمقنا في محتواه كثيرا وخرجنا في محصلة كبيرة من المعاني الهادفة . # حكمة بمثابة ميزان تحقق التوازن ما بين الذات والعلاقات الشخصية للتكييف مع من حولك ! |
|
07-14-2019, 01:51 PM | #3 |
|
اشتاق لخربشاتي هنا،
او اشتاق لذاتي وبوحها هنا، لكن حتى الآن أعاني من عطل في النت سببه فنيو الإتصالات... |
|
08-27-2019, 11:50 PM | #4 |
|
بعض الكتابات هنا تفتح الشهية
للقراءات الأدبية . حتى الآن استغرب كيف يهزأ بقراءة الأدب!؟ صحيح ان حق الأولوية لقراءة الفكر او التاريخ آو اي نوع من العلوم الأخرى التي تزيد الإنسان بالعلم والمعرفة...... اتفق معه هنا! لكن هذا لا يغني عن قراءة الأدب الراقي ابداً فبعض المؤلفين والكتاب يعزفوا بكتابة الروايات أجمل واحلا الألحان، ( طبعا ليس كل من كتب يسمى بالكاتب او المؤلف! ) قد يعتبر قراءة الأدب مضيعه للوقت، اما انا لا أظن ان الشتاء يحلو من غير قراءة الأدب! آوليس ؟😉 |
|
09-01-2019, 08:10 PM | #5 |
|
اذا ما كانت البدايات الصباحية تحكم على مسار سائر الايام حقاً !
فكيف في نهايات الايام اذن؟! لست ممن تصنع البدايات يومي، قد تصنعها ذكرى جميلة، أو قطعة موسيقية، او مشوار او حتى فنجان قهوة مضبوط 🤗 دائماً هناك لحظات مميزة في النهار، تصنع المزاج الرايق بالنسبة لي على الاقل! مزاجكم مسائي رايق👍 |
|
09-04-2019, 12:27 AM | #6 |
|
لو عادت بي السنين إلى الوراء،
تمنيت لو امتلكت كوخاً في إحدى السهول الزراعية، تحيطه الخضرة من كل مكان واربي بعض من الدجاج والغنم، ازرع الخضار بنفسي تماما كما احاول زرع الفليلفة الخضراء والسبانخ والخبيزة منذ يومين في أحواض صغيرة امام البيت، لعل وعسى أن تنجح ولا تخذلني مثل الكوسا واليقطيني😎 لم اتخيل يوماً أنني سأحب الزراعه وانبات الورود والاعتناء بها ، كنت بالسابق اذا ما زرعت الورد ولم ينبت، الغي الفكرة واشتري وروداً ونباتات بلاستيكية وبعد فترة أشعر بالملل منها وارميها، ربما لان لا حياة فيها وصامته كئيبة على عكس النباتات الحية التي اراقبها يومياً واتابع نمو اي برعم صغير في اغصانها مما يبهجني ويغريني بشراء غيرها وغيرها وغيرها حتى امتلأ فناء البيت بألوان زاهية من الأبيض والزهري والأحمر والأصفر ولم يعد هناك مكاناً لإضافة قوارير جديدةعلى الأرض فرحت اعلق على السياج لتلتف الألوان من كل جهات البيت فتبعث بنفسي شعور السعادة. كنت أظن قديما ان حياة الفلاحين متعبة وارفض الذهاب مع امي لقطف الزيتون، رافقتها ذات مرة، ومشيت مسافة بعيدة وبدأت اتذمر واتمتم مع نفسي وألوم وأعتب لاجباري على الذهاب رغم انه كان يوماً جميلاً قضيته مع خالاتي وقد قمن بإعداد الطعام على الحطب وكان طعمه شهياً ناهيك عن كاسة الشاي أيضاً ومذاقها اللذيذ! إلا أنني ندمت للذهاي انذاك، ولو سألتني اختي مرافقتهم هذا الموسم ساوافق واتناسى التفكير في الزواحف والحشرات المسممة،،،،، ( معقول اعملها وأنسى ؟! 🤔 لو سكنت ذاك الكوخ اليوم ، لن افكر في اي من أدوات التكنولوجيا لا اريد محمولاً ولا تلفازاً ولا اي منها أبداً، سأعيش كما عاشت الفلاحات ايام البلاد قبل التهجير والنزوح، في سلام ووئام، كلما مررت من جانب بلدتي التي هجرنا قسراً منها اسرح بخيالي واقول لنفسي، لو لم نُهجر منها لبنيت بيتاً واسعاً تحيطه الأشجار المثمرة كالجنة كما وصفوها لنا من عاشوا فيها! أبدعت رضوى عاشور رحمها الله في رواية الطنطورية، بوصف حال الناس ومشاعرهم حين هجروا قسراً من اوطانهم، واذا ما أراد أحدهم فهم تلك المشاعر يتابع حياة أهلنا في الشتات وسؤالهم عن اشتياقهم وحنينهم إليها! لا أظن أن رسومات ناجي العلي ولا قصائد محمود درويش رحمهما الله قد انصفت مشاعرهم حقاً ، رغم الضيق الذي نشعر والظلم الذي نعايش من الاحتلال، الا اننا بالف خير ممن هجروا ونزحوا عن اوطانهم والحمدلله! مهما طال الزمن او قصر لن ابقى لاجئة وسأعود إلى بلدتي بإذن الله لاتمتع بطبيعتها الساحرة التي اراقبها عن بعد كلما مررت بها. خربشات آخر الليل |
|
09-15-2019, 11:48 PM | #7 |
|
وأما أنا
بتُ لا أعرف أيهما أصعب أكثر الإنتظار ام الخوف وكأن اقدارنا مرهونة ما بين عقارب الساعة وبين دقاتها 15/9/2019 وحتى تلك اللحظة أدعوك ربي اللهم فاستجب آمين. |
|
09-21-2019, 12:50 AM | #8 |
|
_ بتعرف شو؟
_ أسعد جداً حينما اصادف قلماً يصف القدس ويعطيها قدرها حقاً! اعترف ان تميم البرغوثي ابدع في وصفها جداً وجداً، ولا أشعر بتاتاً بالملل من تكرار قراءة قصيدته بل بالعكس تطربني جداً، لكن بالأمس تمشيت بشوارعها صعوداً ونزولاً ودخلت حارات واروقة وزقاق عدة من خلال كتابات أحدهم مما جعلني اشتاقها وأنا فيها! أي ربي احفظ لنا القدس واقصاها من كيد الكائدين والعابثين والمنافقين! في القدس تتبدل عليك الازمنة، فيتسلل داخلك خشوع في هدوء، ترقب اجوائها، ويلفح وجهك نسائمها، فتصبح في حالة صلاة، كما لم تخشع من قبل! أوليس ؟😉 |
|
10-12-2019, 07:32 PM | #9 |
|
" لماذا يموت بعضنا، ويظل البعض الأخر على قيد الحزن "
# استوقفتني _ عبارة . # الأمواج البرية # لا رد لقضاء الله |
التعديل الأخير تم بواسطة قطر الندى ; 10-12-2019 الساعة 07:38 PM
|
12-20-2019, 11:28 PM | #10 |
|
وما زلنا على موعد مع المطر
قد يكون الاثنين كما جاءت التنبؤات، ، من يدري لعل الله يرحمنا بدعوة " نملة" فيتقبلها الله سبحانه فتسقى سائر الكائنات! اللهم اسقنا الغيث ولا تجعلنا من القانطين آمين |
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|