|
♠ ..| مكان قصي للمدونات منصتون وقطعن ايديهن فتنه خلوة شرعية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
07-15-2020, 02:55 PM | #31 |
|
اللهم آمين
عام 2020
كان مليئاً جداً ب المفاجآت،، أبداً لم تخطر على البال ،، الصبر ، كان أول الامتحانات، وكما يقول تولستوي كل شيء سيتحقق في أوانه، لمن يعرف الانتظار ! وما زلت في انتظار النتائج، لكن سبحان من يعطي الراحة والاطمئنان ، اللهم أسألك الثبات وأسألك الاستجابة اللهم أمين |
التعديل الأخير تم بواسطة قطر الندى ; 07-15-2020 الساعة 02:57 PM
|
08-06-2020, 11:40 AM | #33 |
|
لو
لو كل إنسان ذو منصب سياده
متجبر، عنجهي ، مغرور يظن أنه أمتلك الدنيا وما فيها م ن خلال مركزه وأسلحته وسحيجته، لو تخلى قليلاً عن غروره وتمالك غضبه حينما يمر بمحنة أليمة تصيبه في أحبته، وتفكر وتدبر بأمر الله وعلم أن ما من شيء يدوم على هذه الأرض وأن الله يمهل ولا يهمل ، وأن الجزاء من نفس العمل، خاصة عندما يعرض الناس للعربدة والرعب وإطلاق الرصاص، فيشاء الله أن تصيب حبيب له بمقتل! لو جلس مع نفسه وتفكر بما أصابه، قد يعود لإنسانيته وآدميته وعلم آن الإنسان مخلوق ضعيف بماديات الدنيا، قوي عزيز بتقوى الله ومخافته. لو! # منذ الصباح وأزيز الرصاص الغاضب يصدح بسماء المدينة. |
|
08-10-2020, 11:39 PM | #34 |
|
_ بتعرف شو؟
_ شو؟ _ بيقولوا الوطن يعني أمن وآمان وانتماء، برأيك ليش اوطان العرب خاليه من هالشي؟ _ بالعكس أوطان العرب فيها كل شي وخاليه بس من اي مُفردِة بتحمل معها كلمة حرية! # على مر التاريخ تلجأ الشعوب العربية للغرب لتحريرها من طواغيتها وحكامها! # لبنان أولاً والبقية تأتي! |
|
08-22-2020, 01:02 AM | #35 |
|
حال الدنيا
تغير حال الدنيا
وبطريقه غريبة ! وبأسرع ما نتصور،،، بعد ما كان كل شي خلف الكواليس صار كل شي على المكشوف! خيانة تطبيع صار العدو قريب والقريب عدو!! اجتمعوا حكام العرب بدون استثناء وقرروا يغيروا العنوان من : بلاد العرب اوطاني ، إلى : بلاد الرعب اوطاني! فآسقطوا لغة الضاد وأخرسوا الألسن التي تنادي بتوحيد الصفوف ،، وقطعوا الأيدي التي تنادي بالمقاومة، ، وسجنوا واعتقلوا كل حر وشريف، وكثرت الببغاوات المنتفعة التي تصفق وتكرر كلام كل مسؤول، وتجيز كل ممنوع،،، لكن الأهم.... ان قضية فلسطين ǝǠ كانت وما زالت قضية إسلامية عربية.... يعني،، قضية عقيدة! ومن ينكرها،، يتنكر لعقيدة الإسلام! اما الدليل فبالبحث والاطلاع. # فان مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا |
|
08-23-2020, 11:44 PM | #36 |
|
ماذا لو
. ماذا لو عدنا لما قبل الكورونا ؟
لن اتذمر من أزمة السير المزعجة ، ولا من لا مبالاة شرطي المرور ، ولا من جماعة عكس السير ، ( معقولة لأ ؟!) ولا من سلوكيات الطلاب الجريئة ، ( مستحيل) ولا من النفايات ب الطرقات العامة ، ( الا هذا الشي!!)، سأغض البصر عن كل شي مستفز ، لكن لا للرجوع للحجر المنزلي ، وللشوارع الخالية من الحياة، وللصمت المطبق في الحدائق! مضىت ايام الصيف الجميلة ما بين الحجر المنزلي ، ومحاولة العودة للحياة . ونحن على موعد حجر جديد في الأسبوع القادم ! # لو! |
|
09-13-2020, 11:55 PM | #37 |
|
أيلول
ما إن هبط الليل تملكني شعور غريب
لدرجة أنني انزويت وبدأت بالبكاء، لم أعرف السبب الحقيقي لهذه المشاعر المفاجئة،، هل فعلاً كما يقال بسبب تغيير الفصول ودخول شهر الخريف؟ لم احتمل فكرة رحيل النهار وانتهائه لم احتمل فكرة غياب الشمس وحجب رؤية الورود من خلف الشبابيك،، صدقاً كنت في مزاج عالي جدا كلما مررت على ورودي بالخارج، ومراقبة البراعم منهم او الزهور المتفتحة التي تضفي جمالاً وطاقة إيجابية على نفسي! اما وغاب هذا المنظر من خلف الزجاج كمن اختنقت أنفاسه وتملكه شعور الملل والإحباط! ليس بيدي أبداً، احيانا كثيرة يتحكم بي المزاج وليس العكس! نعم انا ايلولية،، لكن ابقى متمسكة بأطراف فصل الصيف،،، ليس حبا بالحر، وإنما لا أفضل النهار القصير ! # اكره الكورونا وتحكم السلطات بحريتنا ، # انا على موعد مع اسطمبول ان شاء الله وهذا ما يمدني بالفرح. # قارورة زجاجية. |
|
09-24-2020, 01:11 AM | #38 |
|
ليالي ايلول
[right]
كالعادة انزوي هاهنا
حتى الملم بعضي،،، يتهيأ القلم للبوح،، تكون المحبرة مشبعة بكم كثير من الأفكار،، لكن ، سرعان ما التزم الهدوء، وكأنني اجلس على شرفة ، لا احتاج حينها إلا لصوت الطبيعة من حولي ،، يروق لي الصمت كثيراً ، اناظر لوحة المفاتيح، طويلاً ،، ثم أعدل عن الكتابة، فأغلق النافذة ، وآثِرَ النوم غالباً . # أيلول 2020 وما الذي لم اصادفه بعد؟ الحمدلله |
|
10-02-2020, 12:12 AM | #39 |
|
الملم حروفي المتناثرة
في عتمة الليل
ثمة صوت عنيف ما زال صداه يملأ المكان ، صوت يشبه أصوات الخائفين والمتضرعين والمبتهلين الباحثين عن بصيص أمل في زحمة الخوف! في عتمة الليل ثمة إنكار ورفض قبل أي استسلام وترقب لما سيأتي! في عتمة الليل هنا، انثر من الحروف ما أنثر ، لتبقى ذكرى نديّة على جدار قطراتي، # و ق د ا م ض ي. |
|
10-21-2020, 08:52 PM | #40 |
|
_ بتعرف شو ؟
_ شو ؟ _ من أصعب المشاهد التي تتكرر على منشورات الفيس مشاهد الجنود الفرنسيين وهم يتباهون بحمل رؤوس الشهداء رحمهم الله في الجزائر الشقيقة ! لا أدري هل هم من الآدميين فعلاً ام هم من آكلي لحوم البشر!؟ منظر تقشعر له الأبدان، والله! رحم الله شهداء المسلمين حميعاً وأسكنهم في عليين، آمين. # ما زلت انتظر رائحة المطر الممزوجة بالتراب! # مطر خَيّر بإذن الله. |
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|