11-14-2019, 08:07 AM | #481 |
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
11-14-2019, 08:07 AM | #482 |
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
11-14-2019, 08:08 AM | #483 |
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
11-17-2019, 06:29 AM | #484 |
|
أعظم قيم القرآن أن الله خلق الإنسان حرا في الحياة الدنيا ويحاسب على خياراته، فلم يرتب عقابا على الأفعال التي تصدر منه دون ارادته، ولم يكتب الله على الإنسان شيئا يكرهه عليه ثم يحاسبه على ما كتبه عليه، فإن مصير الإنسان في الآخرة يتحدد بناء على ممارساته الاختيارية في الحياة الدنيا، قال تعالى:" هو الذي خلقكم فمنكم كافر ومنكم مؤمن والله بما تعملون.بصير"، والقران طافح بالايات التي تمنع اكراه الناس على الإيمان أو الدخول في الإسلام أو الخروج منه، قال تعالى:" وقل الحق من ربكم فمن شاء ...فليؤمن ومن شاء فليكفر" و" لا اكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي" " ومن يتردد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون" " أن الذين آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا ثم كفروا ثم ازدادوا كفرا لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم سبيلا" " ولو شاء ربك لأمن من في الأرض كلهم جميعا افأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين".
إلا أن السلطة المتغلبة عبر تاريخنا، ولأسباب سياسية، صنعت حد الردة الذي تطبقه كما تشاء، فأكرهت الناس على أفكار وعقائد تخالف كتاب الله أو ليس عليها دليل منة، فعندما تبنت الدولة رأي المعتزلة في خلق القرآن قتل أو سجن وعذب من لا يقول بخلق القران، واتهم بالبدعة التي يترتب عليها استتابة ال" مبتدع" وأن لم يتب يقتل، كالقول بالقدر، وسب الصحابة رضي الله عنهم ، وأمثلة لا حصر لها، المراد منها اجبار الناس على الانقياد لمذهب الدولة وسلب حريتهم في التفكير والطاعة العمياء خوفا من انتقام السلطة ، ومن الأمثلة البارزة في التاريخ الإسلامي ، ما عرف بالوثيقة القادرية أو الاعتقاد القادري ، وهي الوثيقة التي أصدرها الخليفة العباسي القادر بالله سنة 408 هجرية واشتملت على تحديد المعتقدات الواجبة على الناس اعتناقها، ومعاقبة كل من يخالفها، وهذا كله اكراة يخالف الحرية كأسمى قيمة إنسانية جاء بها القرآن. لقد أفسد الإكراه السلطوي الناس على اعتناق أفكار وعقائد، سواء كانت صحيحة ام باطلة، وادى الى قتل الابداع والتفكير المستقل، وصنعت السلطة عبر السنين شعوبا متلونة ومنافقة، مداهنة تقدم المصلحة على المباديء... |
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
11-19-2019, 02:27 AM | #485 |
|
(والآخرة خير وأبقى )
آية من كتاب الله ليست عاديه ولكنها معيار المؤمن في كل أجهزة القياس الخاصة به في حياته . مثل ( الغضب.والهدوء .والحزن والسعادة.والمعاملات والعلاقات مع الناس ) ففي كل فعل وواقعة ورد فعل ينظر أهو خير يجعله يفوز بالآخرة أم شر يباعد بينه وبين الخلود في الجنة. حتى الكلمة يعرضها المؤمن على عقله قبل البوح بها متحريا النجاة لعلمه بخطورتها فسبحان من علمنا معايير وقوانين النجاة ثم الناس عن ربهم يعدلون. (خاطرة بقلمي.سامح حراز) |
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
11-20-2019, 07:59 AM | #486 |
|
اللهم صل على سيدنا محمد الخاتم
وعلى آله الطيبين الطاهرين وسلم عدد ماكان وما هو كائن وماسيكون إلى يوم الدين |
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
11-21-2019, 03:09 PM | #487 |
|
جزاكم الله الخير
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
11-22-2019, 10:57 AM | #488 |
|
هذه ظ¥ظ* كلمة في القرآن يتبادر إلى ذهن العامة معنى لها غير صحيح ، وقد تبين لي ذلك بسؤال بعضهم عنها ، فينبغي التنبه للمعنى الصحيح للآيات ، وتنبيه الآخرين لذلك
آل عمران ظ،) ولقد صدقكم الله وعده إذ تَحُسّونهم بإذنه : ليست من الإحساس كما يتبادر بل من الحَسّ : وهو القتل ، أي إذ تقتلونهم بإذنه ، وذلك في غزوة أحد الفجر ظ¢) "جابوا الصخر بالواد" : أي قطعوا الصخر ونحتوه وليس أحضروه كما في اللهجة العامية . الفجر ظ£) "فَقَدر عليه رزقه" : قدر يعني ضيق عليه رزقه وقلله وليس من القدرة والاستطاعة . آل عمران ظ¤) "إذ تُصعدون..." : أي تركضون ؛ من الإصعاد وهو الركض على الأرض"الصعيد" ، وليس ترقون من الصعود التين ظ¥) "فلهم أجر غير ممنون" : أي غير مقطوع عنهم ، وليس معناها: بغير منّة عليهم، فلله المنّة على أهل الجنة دائماً وأبداً إذ لم يدخلوها إلا برحمته . الأعراف ظ¦) "فجاءها بأسنا بياتاً أو هم قائلون": من القيلولة أي في وقت القائلة ، وليست من القول . الأعراف ظ§) "ثم بدلنا مكان السيئة الحسنة حتى عفوا" : أي تعافوا ؛ من العافية وتحسن الأحوال وليس من العفو والمغفرة . النساء ظ¨) "أو جاء أحد منكم من الغائط" : الغائط هنا هو مكان قضاء الحاجة وليس الحاجة المعروفة نفسها الحج ظ©) "إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته" : أي إذا قرأ القرآن ألقى الشيطان الوساوس في قراءته ، وليست من الأماني . النساء ظ،ظ*) "يستنبطونه منهم" : ليس معناها استخراج المعاني الدقيقة من كلام ما، بل المعنى : يتبينون الخبر الصحيح ويتحققونه من معدنه النساء ظ،ظ،) "وألقوا إليكم السلم" : لا تعني أنهم بدؤوكم بالتحية "السلام" وإنما : انقادوا لكم طائعين مستسلمين، ومنه قوله :" وألقوا إلى الله يومئذ السلم" ، بخلاف قوله تعالى: لمن ألقى إليكم السلام : فهي تعني إلقاء التحية النساء ظ،ظ¢) "مراغماً كثيراً وسعة" : أي منعة وحفظاً وليس ضيقاً وإرغاماً مقابلة للسعة . القارعة ظ،ظ£) "فأمه هاوية" : أي رأسه هاوية بالنار ، لا كما يتبادر . البقرة ظ،ظ¤) "ويستحيون نساءكم" : أي يتركونهن على قيد الحياة ولا يقتلونهن كفعلهم بقتل الصبيان ، لا من الحياء . البقرة ظ،ظ¥) "وما كان الله ليضيع إيمانكم" : هنا إيمانكم بمعنى صلاتكم ، وذلك بعد أن خشي المسلمون على صلاتهم التي صلوها إلى جهة بيت المقدس الأعراف ظ،ظ¦) "إن تحمل عليه يلهث" : أي تطرده وتزجره وليس من وضع الأحمال عليه ؛ إذ الكلاب لا يحمل عليها بهذا المعنى . النمل ظ،ظ§) "فلما رآها تهتز كأنها جانّ" : نوع من الحيات سريع الحركة وليس من الجنّ قسيم الإنس . الزخرف ظ،ظ¨) "ولما ضُرب ابن مريم مثلاً إذا قومك منه يصِدون" : بكسر الصاد أي يضحكون ويضجون لما ظنوه تناقضاً ، وليس بضمها من الصدود سورة ق ظ،ظ©) "فنقبوا في البلاد" : أي طافوا بالبلاد وليس بحثوا وفتشوا . يوسف ظ¢ظ*) "قالوا يا أبانا مانبغي" : أي ماذا نطلب أكثر من هذا فهذا العزيز وقد رد ثمن بضاعتنا فكن مطمئنا على أخينا ، وليس من البغي والعدوان . البقرة ظ¢ظ،) "يظنون أنهم ملاقوا ربهم" : أي يتيقنون وهذه من الاستعمالات العربية المندثرة لهذه الكلمة وليس معناها هنا: يشكّون البقرة ظ¢ظ¢) "ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة" : ليست التهلكة هنا الموت .. بل بالعكس هو ترك الجهاد والانشغال بالملذات . البقرة ظ¢ظ£) "وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة" : الفتنة أي الكفر وليس النزاع والخصومة على الدنيا البقرة ظ¢ظ¤) "وكذلك جعلناكم أمة وسطاً" : الوسط هو الخيار والأفضل وليس المراد به ما كان بين شيئين متفاوتين . الأنفال ظ¢ظ¥) "إذا ذُكر الله وجلت قلوبهم" : ليس المراد ذكر اللسان إنما المراد تذكر الله ومراقبته فيوجل العبد ويجتنب المعصية ومنه قوله: والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا... الأنفال ظ¢ظ¦) "واضربوا منهم كل بنان" : البنان هنا لا يختص ببنان الأصابع بل المراد كل مفصل وطرف . الحجر ظ¢ظ§) "قال أنظرني إلى يوم يبعثون" : بمعنى أخّرني وأمهلني إلى يوم القيامة ، وليس المراد انظُر إليّ. الأعراف ظ¢ظ¨) "وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين" : من القسَم أي حلف لهما الشيطان ، وليست من القسمة . الأعراف ظ¢ظ©) "هل ينظرون إلا تأويله" : أي هل ينظرون إلا ما وُعدوا في القرآن وما يؤول إليه أمرهم وهو يوم القيامة، وليس معناها "تفسيره" . الأعراف ظ£ظ*) "كأن لم يغنوا فيها" : أي لم يقيموا فيها - أي في ديارهم - وليس معناها يغتنوا وتكثر أموالهم التوبة ظ£ظ،) "ولكنهم قوم يفرقون" : أي يخافون ؛ من الفَرَق وليس من الفُرقة . هود ظ£ظ¢) "ويتلوه شاهدٌ منه" : أي يتبعه وليس من التلاوة . يوسف ظ£ظ£) "اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضاً" : أي ألقوه في أرض بعيدة وليس إيقاعه على الأرض يوسف ظ£ظ¤) "فجاءت سيارة" : السيارة نفرٌ من المارة المسافرين النحل ظ£ظ¥) "أيمسكه على هون أم يدسه في التراب" : أي يبقيها حية على هوان وذل وليس على "مهل"ظ* النحل ظ£ظ¦) "أن لهم النار وأنهم مفرَطون" : أي متروكون منسيون في النار ، وليس من التفريط والإهمال . الإسراء ظ£ظ§) "فإذا جاء وعد الآخرة" : أي وعد الإفساد الثاني لبني اسرائيل ، وليس المقصود به وعد يوم القيامة . الحج ظ£ظ¨) "فإذا وجبت جنوبها" : أي سقطت جنوبها بعد نحرها "أي الإبل" وليس الوجوب الذي بمعنى الإلزام . النور ظ£ظ©) "ليس عليكم جناح أن تدخلوا بيوتاً غير مسكونة فيها متاع لكم" : المتاع أي الانتفاع والتمتع والمصلحة وليس المراد بها الأغراض أو"العفش" ، وذلك كدور الضيافة . النور ظ¤ظ*) "وليضربن بخمرهن على جيوبهن" : الجيوب أي فتحات صدورهن ، فينسدل الخمار من الوجة إلى أن يغطي الصدر. الشعراء ظ¤ظ،) "وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون" : المصانع هنا أي القصور والحصون ، وليست المصانع المعروفة الآن . القصص ظ¤ظ¢) "ولقد وصلنا لهم القول" : أي بيّنا وفصلنا القرآن ، وليس المراد إيصاله إليهم . سبأ ظ¤ظ£) "وأنى لهم التناوش من مكان بعيد" : أي التناول والمعنى : كيف لهم تناول الإيمان وهم في الآخرة، وليس التناوش من المناوشة أي الاشتباك والإقتتال . الشورى ظ¤ظ¤) "أو يزوجهم ذكراناً وإناثا" : أي يهب من يشاء أولاداً منوعين "إناث وذكور" ، وليس معناه يُنكحهم . الانشقاق ظ¤ظ¥) "وأذنت لربها وحقت" : أي سمعت وانقادت وخضعت ، وليس الإذن من السماح . الجن ظ¤ظ¦) "وأنه تعالى جد ربنا" : أي تعالت عظمة ربنا وجلاله وغناه ، لا كما يتبادر تنزّه الله وتقدس . المدثر ظ¤ظ§) "لواحة للبشر" أي محرقة للجلد مسودة للبشرة - أي نار جهنم - ، وليس معناها هنا أنها تلوح للناس وتبرز لهم . الإنسان ظ¤ظ¨) "وسبحه ليلاً طويلا" : أي صلّ له ، وليس معناها ذكر اللسان . الدخان ظ¤ظ©) "أن أدوا إلي عباد الله" أي سلّم إلي يافرعون عباد الله من بني اسرائيل كي يذهبوا معي ، وليس معناها اعطوني ياعباد الله الرحمن ظ¥ظ*) "خلق الإنسان من صلصال" : أي الطين اليابس الذي يسمع له صلصلة ، وليس الصلصال المعروف . الرحمن ظ¥ظ،) وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام : الأعلام هي الجبال ، أي تسير السفن في البحر كالجبال ، وليس كالرايات . |
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
11-24-2019, 06:04 PM | #489 |
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
11-24-2019, 06:05 PM | #490 |
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
يتصفح الموضوع حالياً : 10 (0 عضو و 10 ضيف) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مدونة بنت القصيم | عيون قصيمية | ♠ ..| مكان قصي للمدونات | 3 | 06-07-2019 01:39 AM |